تقدّم "عائلتي" في ما يلي نصائح ليعمل بها الرجل ويساعد بها زوجته الحامل على تجاوز المتغيرات التي تواجهها أثناء الحمل:
(اكتشفي أي عوارض الحمل تصيب الزوج أيضاً)
* أن يتقرّب أكثر من زوجته وليبذل ما في وسعه كي يشعرها بالسعادة والرضى عن جسمها وذاتها.
* أن يتشارك وزوجته مخططاتهما الخاصة بالطفل المنتظر وأن يطرح عليها مثلاً التسميات التي يفكر فيها أو تعجبه.
* أن يطلعها دائماً على ما يجول في خاطره من أفكار وما يشغل باله من هواجس. فللتواصل الجيد دور فاعل في اجتياز فترة الحمل.
* أن يخصص جزءاً من وقته لتسليتها والترفيه عنها فتشعر بمدى حبه ودعمه لها.
* أن يتغاضى عن الفترة المتقلبة التي تمر بها حياتهما الجنسية وأن يطوّر علاقته الحميمة بها من خلال تجربة أشياء جديدة كتبادل القبل والعناق والدلع والغنج والتدليك، إلخ.
* أن يحترم احتياجاتها على الدوام ويحاول تلبيتها قدر الإمكان.
* أن ينتبه إلى طريقة أكلها ويحرص على تناولها طعاماً صحياً ومتنوعاً. وإذا ما اتبع بنفسه نظاماً غذائياً سليماً، فستسهل عليها المسألة.
* أن يشجّعها على القيام بالتمارين الرياضية التي من شأنها أن تسهّل عليها عملية الولادة لاحقاً (كالمشي والسباحة) وأن يرافقها في كل خطوة.
* أن يتجنّب الشجار معها وافتعال المناقشات التي لا طائل لها وليبعد عنها كل ما يسبب لها التوتر.
* أن يعبّر لها دائماً عن تقهّمه للمتغيرات الهرمونية التي تطرأ عليها وتؤثر في مزاجها ونفسيتها.