تتذمرين من حجم ثدييك على الدوام وتودين تكبيرهما؟ لا بدّ أنّك سوف تبدأين بتغيير رأيك بعد قراءة هذا المقال ومعرفة الصعوبات التي تواجهها المرأة صاحبة الثديين الكبيرين، وأنت أيتها المرأة المناضلة بالتأكيد أنك قد مررت وتمريّن بهذه المواقف بشكل متكرّر، تعرّفي معنا عليها في ما يلي:
- تعانين أزمة كبيرة في إيجاد قميص يناسبك ويتلاءم مع حجم ثدييك.
- يستحيل أن تجدي حمّالة صدر ناعمة وشكلها جميل تتناسب مع حجم ثدييك، فكلّ حمّالات الصدر التي تلائم مقاسك لا تشبه بأيّ شكل حمالة الصدر الطبيعية.
- لا تجدين سوى حمالات الصدر البيج فهو اللون الوحيد الذي تعثرين فيه على مقاسك.
- يسألك الجميع في كلّ مناسبة إجتماعية إذا كنت تفكّرين في إجراء عمليّة تصغير للثدي.
- يسألك كلّ من يراك إذا كنت تعانين آلام الظهر.
- التمارين اليومية التي تقوم بها كل النساء مستحيلة لأنك لن تجدي فسحةً بين ثدييك والأرض للقيام بالتمارين الرياضية.
- عليك ارتداء أكثر من حمالة صدر واحدة إذا فكرت بالقيام ببعض التمارين.
- تشعرين بالإحراج في كل مرة تُسألين فيها عن مقاس ثدييك.
- يتصبّر الجميع في ثدييك من دون الإلتفات إلى وجهك أثناء المحادثة.
- لا يمكنك ارتداء السترات الفضفاضة والسترات الرياضية لأنها تجعلك تبدين بدينة كما وأنه لا يمكنك ارتداء قميص بأزرار إذ إن هذه الأخيرة قد تتفتّح فيُكشف المستور.
- تخافين من فكرة الحمل والإنجاب والرضاعة فلا تودين تخيّل حجم ثدييك في خلال هذه الفترات.
- تغار منك صاحبة الثديين الصّغيرين وتشكّك بصحّة عدم إجراء عمليات تكبير الثدي.
- يتم التعريف عنك دائماً ب "صاحبة الثديين الكبيرين". إقرأي أيضاً : افضل الطرق الطبيعية لتصغير الثديين اثناء الرضاعة
لا تيأسي عزيزتي فبالرغم من أنّ حجم ثدييك قد يتحول إلى نقمة في بعض الأحيان إلّا أنهما سيظلان هدفاً للأخريات. أما انت عزيزتي التي تتذمرين دوماً من حجم ثدييك الصغيرين فأحبّي نفسك وجسمك لأنك لم تختبري يوماً متاعب الثدي الكبير. إقرأي أيضاً: العلاقة الزوجية: هل تتأثر بحجم الثدي؟