تصاب بعض النساء الحوامل بإرتفاع ضغط الدم، الأمر الذي من شأنه أن يؤثّر على صحة الأم والجنين إذا لم يتم علاجه بطريقة صحيحة وسريعة. لكي تتجنبي تأثيرات ارتفاع الضغط السلبية إكتشفي ما هي الأعراض الناجمة عن هذا الإرتفاع لحماية جنينك من المخاطر.
حاربي إرتفاع الضغط خلال الحمل بهذه الأطعمة!
يعتبر ارتفاع ضغط الدم خلال فترة الحمل حالة من الحالات المرافقة للحمل، حيث تحدث زيادة في قوة التضاغط بين الشرايين الحاملة لهذا الدم إلى مستويات أعلى من المستوى الطبيعي. حيث أن الجنين في بداية الحمل قد يتأثّر بإرتفاع الضغط أكثر من نهاية الحمل حيث تكون أعضاؤه قد إكتملت، حيث ان العامل الوحيد الذي قد يترافق معه هو الولادة في الأسبوع الـ36 بدلا من 38 حتى 42.
انخفاض ضغط دم الحامل: أسبابه وأعراضه وعلاجه
إنّ إرتفاع ضغط الدم للحامل يكون ناتجاً عادةً عن اضرار في الاوعية الدموية، ومشاكل في الجهاز المناعي أو حتّى التغذية غير السليمة. أمّا الاعراض المرافقة لارتفاع ضغط الدم للحامل فهي:
- تدفق كمية غير كافية من الدم الى الرحم
- الشعور بالصداع الشديد.
- تغييرات في الرؤية تشمل فقدان البصر بشكل مؤقت، تشوش الرؤية أو حساسية مفرطة للضوء.
- المعاناة من ألم في البطن، تتركز غالبا في منطقة اسفل اضلاع القفص الصدري من الجهة اليمنى.
- الشعور بالغثيان والقيء.
- الدوخة.
- كثرة التبول.
- ارتفاع مفاجئ في الوزن.
- ظهور إنتفاخ في منطقة الوجه واليدين تحديدا.