إن كانت حركة أمعائك بطيئة، فالأرجح أن تكون مهمة حرق الدهون تحدياً كبيراً بالنسبة إلى جسمكِ العاجز عن التخلّص منها.
ولكن، لا تقلقي، لكل حالة حلولها حتى حركة الأمعاء البطيئة أو عملية الأيض البطيئة، وفيما يلي أبرز هذه الحلول التي نقدّمها لكِ على شكل نصائح:
النصيحة الأولى
تدرّبي على رفع الأثقال باستخدام أوزان تقارب 75% من أقصى حمل لمرة واحدة، حتى تنمّي عضلاتك وتزيدي معدل حركة أيضك وتحفّزي جسمكِ بالتالي على حرق المزيد من السعرات الحرارية.
النصحية الثانية
كثّفي تمارين الأيروبيكس التي تقومين بها بانتظام حتى تساعدي جسمك على حرق كميات زائدة من السعرات الحرارية حتى في أوقات راحتك.
النصيحة الثالثة
إحرصي على استهلاك أنواع البروتين التي تمتصّها عضلاتك وتُصلح نفسها بنفسها. فكلّما زاد نمو عضلاتك، زادت سرعة حركتك الاستقلابية.
النصيحة الرابعة
اشربي كمية كافية من المياه يومياً. فالمياه هي أهم عنصر في جسمك.
النصيحة الخامسة
لا تغفلي عن تناول أي وجبة غذائية. فإغفال الوجبات سيحفّز جسمكِ على تخزين المزيد من الدهون.
النصيحة السادسة
تجنّبي النوم بعيد تناول أي وجبة غذائية، إذ يمكن لمثل هذا النوع من التصرّفات أن يؤثر سلباً في حركة أمعائك ويُبطئها.
النصيحة السابعة
تناولي ستّ وجبات يومياً، أي وجبة صغيرة كل ساعتين أو ثلاث ساعات، لكي تتمكّني من حرق المزيد من السعرات الحرارية.
تلك كانت نصائحنا المتواضعة للتعامل مع بطء الأيض. جرّبيها أو شاركينا النصائح الخاصة بكِ على موقعنا.
اقرأي أيضاً: ريجيم تسريع الأيض الفعّال!