يعتبر الواقي الذكري من الوسائل الأكثر إستخداماً لمنع حدوث الحمل، فبالرغم من أنه يحمي من الأمراض المتناقلة جنسيّاً وأنه سهل المنال وغير مكلف، إلا أنّ له أعراض جانبيّة تعرفي عليها.
-إنخفاض الإحساس: يشكو العديد من الرجال و شريكاتهم أنّ الواقي الذكري يقلل من الشعور بالإحساس أثناء العلاقة.
-عدم وجود العفوية: قد يعطّل العفوية أثناء ممارسة الجنس، من خلال مقاطعة المداعبة مثلاً لوضعه، أو في حال لم يشعر الرجال بالراحة لوضعه.
-مشاكل في الإنتصاب: بعض الرجال لا يستطعون المحفاظة على الإنتصاب أثناء إستخدام الواقي الذكري، في حين أنّ إستخدام الواقي الأنثوي قد يكون المناسب في هذه الحالات.
أفضل وسائل لمنع الحمل بعد الولادة
-الإحراج وعدم الثقة: قد يكون محرجاً لبعض الرجال إقتناء الواقي الذكري أو إقتراح إستعماله، حيث أنّ البعض يعتبر إستخدامه كمؤشر لعدم وجود الثقة بين الشريكين.
-الحساسية: يمكن للبعض أن يكون لديه حساسية من مادة اللاتكس المستخدمة في الواقي الذكري.
-عدم الشعور بالراحة: لا يشعر الكثير من الرجال والنساء بالراحة التامة أثناء ممارسة الجماع مع إستخدام الواقي الذكري.
إمنعي حدوث الحمل من خلال اللولب!
-مشاكل نفسية وجمالية: إن إستعمال الرجل للعازل قد يسبب بعض الأمراض النفسية لدى المرأة، ويسبب في سقوط الشعر وترهل الوجه والبشرة.
-مشاكل في الإستخدام: إستخدام الواقي الذكري بشكل خاطئ، يمكن أن يؤثّر سلباً على الرجل كما المرأة. فيجب الانتباه خلال نزعه لمنع تسرّب الحيوان المنوي إلى داخل الرحم. كما أنه يجب التأكد من مدّة صلاحيته.