قد تعاني المرأة من الكثير من المشاكل في حال كانت تنوي الحمل والإنجاب. ففي حال كانت المرأة قد أنجبت من قبل فهذا لا يعني أنها لن تعاني من أي مشاكل في حال أرادت الحمل للمرة الثانية. ما هي المشاكل التي قد تعاني منها؟ تابعينا في هذا النص لتكتشفي ما هي طرق علاج تأخّر الحمل بعد الطفل الأول.
غالبًا ما تكون طرق علاج تأخّر الحمل الثاني هي ذاتها في حال تأخّر أو واجهت المرأة أي مشكلة في محاولة الحمل المرة الأولى. أما من بين طرق العلاجات فهي:
للمزيد: ما هي أعراض الحمل خارج الرحم؟
-
تناول بعض أدوية الخصوبة لكن طبعًا بعد الحصول على الموافقة من الطبيب المعالج
-
الخصوع للتلقيح داخل الرحم أو الـIUI حيث يستخدم أنبوب صغير من أجل انتقال الحيوانات المنوية مباشرة إلى الرحم
-
الخضوع لعلاج التلقيح الإصطناعي
-
الخضوع لجراحة المناظير من أجل إصلاح أنابيب الفالوب أو من أجل إزالة الأورام الليفية أو الودائع التي تكون في بطانة الرحم
للمزيد: هل يمكن الحمل في سن الاربعين؟
في هذا السياق، تتعدّد الأسباب التي قد تؤدي إلى معاناة المرأة من تأخّر الحمل وبالتالي تأخّر الإنجاب ومن أبرزها:
-
بلوغ المرأة سن الأربعين إذ إن العمر يؤثر في شكل كبير على حدوث الحمل
-
إلتهاب البطانة الرحمية
-
تجمّع بقع دم في الحوض
-
حدوث مشاكل في الولادة الأولى مثل النزيف