هل تعتقدين بأنّ تقنية الإنجاب والولادة واحدة؟ فكّري أكثر وستجدين بأن ثمة أكثر من 5 طرق لتجربة الولادة ومساعدة الطفل على القدوم إلى هذا العالم. إقرأي عنها في هذا المقال وإعرفي أيُّها يُناسبك أكثر:
كيف يتدخّل التنويم المغناطيسي بولادة طفلك؟
*الولادة المنزلية: إن كانت فكرة عيش هذا الحدث الكبير داخل جدران المستشفى يُشعرك بالقلق ويبعث فيك التوتر، فقد تكون الولادة المنزلية بمساعدة الطبيب والقابلة القانونية الخيار الأفضل بالنسبة إليك.
* الولادة الطبيعية من دون أدوية: في الماضي، كانت هذه الطريقة حكراً على الحوامل اللواتي يتمتّعن بقلبٍ قويٍّ. أما اليوم، فقد أصبحت خيار أكثرية النساء اللواتي يُفضّلن الابتعاد عن كلّ ما يمكن أن يجعل من ولا دتهنّ تجربةً أقلّ طبيعيةً.
*الولادة بالأدوية: في خلال فترة الحمل، سيكون عليك أن تتخذي قراراً مهماً حول ما إذا كنتِ ترغبين باللجوء إلى خيارات الأدوية العديدة المطروحة للتخفيف من حدّة آلام المخاض، على غرار إبرة الظهر والتخدير النصفي، إلخ.
* الولادة القيصريّة: في الإجمال، لا يتمّ إجراء هذه الولادة إلا في الحالات الضرورية التي يعاني خلالها الطفل و/أو أمه من مشكلة صحيّة تُعرّضهما للخطر أثناء المخاض والولادة.
*الولادة في الماء: من الممكن أن يُوفّر الجلوس في حوض استحمام مليء بالماء أثناء مراحل المخاض والولادة أجواءً وبيئةً مريحةً لكِ وللطفل المنتظر. إشارة إلى أنّ الكثير من المستشفيات حول العالم يعتمد اليوم هذه الطريقة للتوليد.
* الولادة بالّتنويم المغنطيسيّ: تؤكد نساء كثيرات أنّ تجربة الولادة بالتنويم المغنطيسي تنفي كل أثرٍ للألم وتقضي على شعور الخوف الذي يرافق المخاض في مختلف مراحله. وإن كنت تفضلين أن تُولدي طفلك فيما تحلمين برحلةِ استجمامٍ طويلة في جزر هاواي، فالولادة بالتنويم المغنطيسي هي حتماً الخيار المثالي لكِ!