من منّا لا يتلذذ بتناول حبة ليمونٍ مليئةٍ بالعصارة، ومن منّا لا يستمتع بالطاقة التي تمنحه إياها هذه الحبة؟ ومن منّا لن يحاول استهلاك المزيد والمزيد من هذه الفاكهة الحمضية لو عرف أنّ لكلّ حبة منها فوائد جمّة على الجسم والصحة!
تعرّفي إلى فوائد الليمون لرشاقتك
* يساعد البرتقال على الوقاية من مروحة كبيرة من أمراض السرطان (على شاكلة سرطان الجلد والرئة والثدي والمعدة والقولون) بفضل غناه بإحدى مواد الفلافونويد المميزة أو الليمونويد.
* يسهم شرب عصير البرتقال العالي الحموضة بانتظام في حماية الجسم من أمراض الكليتين والتخفيف من خطر تكوّن الحصى فيهما.
* يخفف استهلاك البرتقال خطر الإصابة بسرطان الكبد، بحسب دراستين يابانيتين، ومرد ذلك جزئياً إلى احتوائه على الفيتامين A المعروف بالكاروتينويد.
* يلعب البرتقال الغني بالألياف القابلة للذوبان في خفض معدل الكوليسترول في الدم.
* يحتوي البرتقال على معدن البوتاسيوم الذي من شأنه أن يحفّز القلب ويحثّه على أداء وظيفته على أكمل وجه.
* يعتبر البرتقال مصدراً غنياً بالفيتامين C الذي يوفّر الحماية للخلايا من خلال تعطيل عمل الجذور الحرة، أحد المسببات الرئيسة للأمراض المزمنة مثال السرطان وأمراض القلب.
* تفيد الدراسات أنّ كمية البوليفينول الوافرة في البرتقال تقي من الاتهابات الفيروسية.
* يحوي البرتقال كميات هائلة من الألياف الغذائية التي تحفّز إنتاج العصارة الهضمية وتُريح من الإمساك.
* تتحوّل مادة الكاروتينويد في البرتقال إلى فيتامين A يعزز الرؤية ويحمي الشبكية من الاعتلال البقعي.
* يمكن للبرتقال أن يسهم في تنظيم معدل ضغط الدم بسبب احتوائه على الفلافونويد والماغنيزيوم.
* يعدّ البرتقال حامي البشرة وراعيها من التأكسد وعلامات الشيخوخة بامتياز بفضل غناه بالبيتا كاروتين.
* يحتوي البرتقال أسوةً بغيره من الفاكهة على السكر الطبيعي بمعدل لا يتجاوز الـ40، ما يعني أنّ تناوله باعتدال لا يرفع مستوى السكري في الدم ولا يتسبب بأي مشاكل ذات صلة بإنتاج الأنسولين أو زيادة الوزن.