تفيد أحدث الدراسات الجامعية في اسكتلندا أنّ التعرض لأشعة الشمس يساعد على خفض التوتر الشرياني، الأمر الذي من شأنه أن يخفف من خطر الإصابة بسكتة دماغية أو ذبحة صدرية.
كيف تؤثر الشمس على الدورة الشهرية؟
كيف ذلك؟
بعد إخضاع 24 شخصاً للتجربة ومراقبة ردود فعلهم إزاء التعرض أو عدم التعرض للأشعة ما فوق البنفسجية، وجدت الدراسة أنّ جسم الأشخاص الذين تعرضوا للأشعة مع مصدر حراري تمكّن من إنتاج مادة أكسيد النتريت اللازمة لخفض التوتر الشرياني، وذلك خلافاً لجسم الأشخاص الذين لم يتعرضوا سوى للمصدر الحراري من دون أشعة.
تعرّفي على أفضل أوقات التعرض للشمس
إلى ذلك، خَلُصت الدراسة إلى القول بأنّ التعرض للشمس قد يخفض معدل الوفيات، باعتباره عاملاً فعالاً على ارتفاع الضغط الشرياني أكثر منه عنصراً مسيئاً للبشرة.