إنّ أكثر مراحل الحمل تأثرًا بالعقاقير والأشعة هي المرحلة التي ستتعرّفين معنا عليها وسنعطيك بعد الخطوات الوقائية لتعتمديها في هذه الفترة لمواجهة مضاعفات الحمل الخطيرة.
الحمل هو فترة حساسة في حياة المرأة، حيث تحتاج إلى رعاية إضافية لنفسها ولجنينها، وقد تحتاج بعض النساء إلى تدخل طبي يتضمن استخدام الأدوية أو الأشعة. في حين أن هذه الأساليب ضرورية في كثير من الأحيان، إلا أنها يمكن أن تشكل خطرًا على نمو الجنين.
أكثر المراحل المتأثّرة هي
أكثر مراحل الحمل تأثرًا بالعقاقير والأشعة هي المرحلة الأوّليّة. أي الشهور الثلاثة الأولى من الحمل. خلال هذه الفترة، يكون الجنين عرضة للتأثّر أكثر بالأدوية والأشعّة الضارة وغيرها من العقاقير, مما يشكّل خطرًا عليه ويؤثّر على نموّه، وتلك هي الفترة المعروفة بفترة الخطر في الحمل.
كيفية الوقاية أثناء مرحلة الخطر في الحمل
أكثر مراحل الحمل تأثرًا بالعقاقير والأشعة هي الشهور الثلاثة الأولى من الحمل، لذا على الحوامل الحذر خلالها لتجنب التأثيرات السلبية للأدوية والأشعة على الجنين، مع الحرص على اتّباع نصائح لحمايته، وأبرزها:
- تجنب التدخين والتعرض للدخان: يجب تجنب التدخين والتعرض للدخان خلال الحمل للحد من المخاطر المرتبطة بالتأثيرات السلبية على الجنين.
- الحذر من المواد الكيميائية: يجب تجنب التعرض للمواد الكيميائية الضارة والمبيدات الحشرية والمذيبات وغيرها من المواد الضارة خلال الحمل.
- التحقق من سلامة الأدوية: قبل تناول أي دواء، يجب التأكد من سلامته للاستخدام أثناء الحمل من خلال قراءة الملصق أو استشارة الطبيب.
نذكّر بضرورة استشارة الطبيب المعالج قبل تناول أي دواء أو إجراء أي فحص يتضمن الأشعة السينية لضمان سلامة الأم والجنين. إليك عزيزتي عوارض الشهر الثالث من الحمل وأهم النصائح لهذه المرحلة.