كي تتلافي الولادة المبكرة، تعرّفي على علاماتها التحذيريّة ولا تترددي الاتصال بالطبيب أو الطوارئ متى شعرتِ بـ:
تقرأي أيضاً: ما أسباب الولادة المبكرة؟
-
ألمٍ متواصلٍ أو متقطعٍ في أسفل الظّهر.
-
انقباضاتٍ كل 10 دقائق أو أقل.
-
تشنّجاتٍ عند أسفل البطن أشبه بتشنجات الدورة الشهرية.
-
تسرّب بعض السوائل من الرّحم.
-
ضغوطٍ متزايدةٍ على الحوض أو المهبل.
-
إفرازاتٍ متزايدةٍ من المهبل.
-
نزيفٍ من المهبل.
-
علاماتٍ شبيهةٍ بأعراض الزّكام، مثال الغثيان والتقيؤ أو الإسهال.
-
صداعٍ حادٍّ ورؤية ضبابيّة.
-
تورّمٍ مفاجئٍ أو حادٍّ في اليدين والوجه والساقين.
-
تغيّرٍ ملحوظٍ في حركة الجنين.
وبما أنّ معظم أعراض الولادة المبكرة يشبه إلى حد كبير أعراض النصف الثاني من الحمل، لن يكون من السهل دائماً التأكد من دقّة وضعك وإنقاذ الموقف.
ومن هذا المنطلق، نكرر نصيحتنا لكِ بأن تستشيري الطبيب وتخضعي للكشف اللازم متى ساورتكِ الشكوك بإحدى هذه العلامات. فلا ضير ولا إحراج من التأهب لمخاضٍ كاذبٍ، إنّما الضير والإحراج في الانتظار فترةً طويلةً حتى حدوث غير المرغوب.
اقرأي أيضاً: 4 خطوات للحد من الولادة المبكرة!