إن عدم علاجحساسية الأنف يؤدي الى مضاعفات عديدة، حيث أن تهيج أغشية وأنسجة الأنف يؤديان الى إنسداد الأنف وإغلاق فتحات تصريف الجيوب الأنفية، ما يؤدي الى تجمع السوائل داخلها، كما قد يؤديان الى إغلاق قناة أستاكيوس التي تصل بين الأنف والأذن، ما يؤدي الى إضطرابات في الأذن الوسطى. وفي ما يلي بعض المضاعفات المحتملةلحساسية الأنف المزمنة:
* إلتهاب الجيوب الأنفية المزمن.
* إلتهاب الأذن الوسطى.
* خلل في أداء قناة أستاكيوس.
* إضطرابات النوم والشخير.
ومن شأن المضاعفات المحتملة أن تزيد حدة العوارض، وبالتالي قد تترافق مع بعض الأمراض، كالتحسس الجلدي، والأزمات الصدرية، واللحميات الأنفية.
تعرفي على أسباب الإصابة بحساسية الأنف .
وإكتشفي الفرق بين عوارض الحساسية والرشح.