هل كنت تعلمين أن هناك العديد من الأسباب البسيطة التي قد تشعرك بالتوتر والتي قد لا تدركينها؟ إليك أسباب غير متوقعة ومفاجئة للشعور بالتوتر:
– الأمور البسيطة والمزعجة في نفس الوقت التي نواجهها يومياً: زحمة السير، المسؤوليات البسيطة مثل إصطحاب الأطفال إلى المدرسة، إختيار الملابس عند الصباح وغيرها من الأمور اليومية والبسيطة تشعرنا بالتوتر!
– توتر الأشخاص من حولك: هل كنت تعلمين أن التوتر معدٍ؟ لا تستغربي إذاً إن شعرت بالتوتر عند وجودك مع أشخاص يشعرون أيضاً بالتوتر!
للمزيد: علامات الإدمان على الجوال
– مواقع التواصل الإجتماعي والهواتف الذكية: أثبتت الدراسات الحديثة أن مواقع التواصل الإجتماعي والهواتف الذكية تزيد من الضغوط اليومية التي تشعرين بها. فهذه المواقع تحثّنا على الإنشغال بالأمور السطحية والمظاهر، فنحرص على إظهار أفضل ما لدينا أمام الآخرين، ما يزيد من نسبة توترنا. إضافة إلى ذلك، قد يعاني الكثير منّا من الإدمان على الجوال ما يعزز نسبة التوتر أيضاً.
– ذكرايات الطفولة: أثبتت الدراسات أن ذكرايات الطفولة تلاحقنا لو مهما تقدّمنا في العمر. وبالتالي أكّد العلماء أن هذه الذكرايات التي نحملها معنا في اللاوعي تؤثّر على نفسيتنا وتشعرنا بالتوتر.
– التوقعات: كثرة التوقعات غير المنطقية التي ننتظرها في العديد من الأحيان من المشاريع التي نقوم بها أو الأشخاص، تضعنا في حالة من التوتر.
– الأعمال المنزلية: أشارت الدراسات إلى أن الأعمال المنزلية تشعرك بالتوتر والضغوط أيضاً.
– كثرة الإهتمام باللياقة البدنية والصحة: إن كثرة الإهتمام بلياقتك البدنية، الخوف من إكتساب الوزن أو الخوف من تدهور الصحة يعرّضك للتوتر والضغوط.