تسألين عن أسباب ألم الرحم أثناء العلاقة الزوجية؟ تابعي قراءة هذه المقالة على موقعنا لتحصلي على الإجابات المفصلة والدقيقة!
في حديثنا عن أسباب ألم الجماع أثناء الجماع، سأكتب لك بشكل محدد عن أسباب ألم الرحم أثناء العلاقة الزوجية. في الحقيقة، إذا كان الألم عميقًا ويستمرّ حتى ما بعد العلاقة الجنسية أنصحم باستشارة الطبيب النسائيّ على الفور.
إلى ذلك، سأعدد لك اليوم أسباب ألم الرحك أثناء العلاقة الزوجية بالتفصيل، لذا تابعي القراءة.
مسببات الألم خلال الجماع
تعاني معظم النساء من الألم خلال الإيلاج لأسباب عديدة، إلّا أنّ الأسباب الكامنة وراء ألم الرحم أثناء العلاقة الزوجية فتأتي على الشكل التالي:
- الرحم المائل: إنّها حال شائعة بين النساء وترتكز على انزياح الرحم إلى الخلف، الأمر الذي يجعل الجماع مؤلمًا للغاية.
- التهاب بطانة الرحم: أو ما يُعرف أيضًا ببطانة الرحم المهاجرة حيث تنمو الأنسجة خارج الرحم أو داخل الحوض، مما يسبب الألم خلال الجماع وتحديدًا أسفل البطن.
- تكيس المبايض: إنّها أكياس مليئة بالسوائل تنمو وتتطوّر على سطح المبايض وعادة ما تسبب ألمًا أسفل البطن وخلال العلاقة الحميمة.
- الأورام الليفية: إنّها نمو غير سرطاني يتطور في الرحم ويسبب عوارض عديدة أبرزها الألم أثناء الجماع.
- الأمراض المنقولة جنسيًا: مثل الكلاميديا والسيلان، تسبب ألمًا في الرحم أثناء العلاقة الزوجية، والتي ينتج عنها إفرازات مهبلية خطيرة.
نصائح لتخفيف ألم الجماع
قبل الحديد عن طرق التخلّص من الألم خلال العلاقة، من المهم أن تعرفي أنّ الرجل أيضًا ضحية أخرى للخوف عند الجماع!
إلى ذلك، اعتمدي هذه الخطوات لجماع ممتع غير مؤلم:
- استخدمي المزلّقات
- مارسي تمارين كيجل وتمارين حبس البول
- اعتمدي وضعيات جماع جديدة
- إعطي وقت لفترة ما قبل الإيلاج
- الإسترخاء
أخيرًا، تعرّفي أيضًا على أسباب جفاف المنطقة الحساسة أثناء الجماع لتتفادي سببًا من أسباب الألم الجنسي.