تعتبر العلاقة الحميمة بين الزوجين واحدة من أسرار تذويب الزوج وجزءاً أساسياً من الحياة المشتركة التي تساهم في تعزيز الروابط العاطفية والجسدية بينهما، كما تساعد تجربة وضعيات جماع جديدة في تجديد العلاقة الزوجية وتعزيز التواصل والتفاهم بين الزوجين.
في هذا المقال، سنعرض لك وضعيات جماع جديدة لتجربتها مع زوجك التي ستأثّر إيجابيًا وبشكل ملحوظ على علاقتكما.
وضعيّات عليك تجربتها
يمكن أن تساعد تجربة وضعيات جماع جديدة في تحسين العلاقة الزوجية وتعزيز التواصل والتفاهم بين الزوجين، حيث يتمّ التواصل بكلّ انفتاح وصداقة حول رغباتهما وتوقعاتهما الجنسية والعاطفية لضمان تجربة ممتعة ومرضية للطرفين، لذلك قمنا بتحضير قائمة بأسئلة ليس عليك الخجل من طرحها على زوجك حول العلاقة الحميمة.
- وضعية الفارسة: في هذه الوضعية، يستلقي الزوج على ظهره بينما تجلس الزوجة فوقه بوجهها مواجهًا لوجهه،مما يمنحها المزيد من السيطرة على المتعة والراحة.
- وضعية الجسر: في هذه الوضعية، تستلقي الزوجة على ظهرها وتشكّل جسرًا بينما يقف الزوج بين طرفي الجسر، تسمح هذه الوضعية بالوصول إلى زوايا مختلفة وتحفيز نقاط مختلفة.
- وضعية قفزة الضفدعة: تجلس الزوجة على ركبتيها وتستند على يديها بينما يقف الزوج خلفها، تسمح هذه الوضعية بالوصول إلى نقطة G.
- وضعية عود الخيزران: تستلقي الزوجة على جانبها وترفع رجلها بينما يجلس الزوج على ركبتيه، توفر هذه الوضعية تحفيزًا مكثفًا وتسمح بالتواصل العاطفي بين الزوجين.
- وضعية الملعقة: يستلقي الزوجين جنبًا إلى جنب باتجاه واحد، تعتبر هذه الوضعية مثالية للتواصل العاطفي والجسدي.
- وضعية راعية البقر المعكوسة: يستلقي الزوج على ظهره وتجلس الزوجة بظهرها إليه، تستطيع الزوجة التحكم في الحركة مما يمنحها المزيد من السيطرة. كما كنّا قد أخبرناك عن الفوائد الصحية والنفسية للوضعية الجنسية راعية البقر العكسية للأزواج.