تعتبر العلاقة الحميمة بين الزوجين جزءًا مهمًّا جدًّا من علاقتهما الزوجيّة. ولكن ما يغفل عنه البعض أنّ لها قواعد على كليهما الالتزام بها!
يتطلّب الجماع أو العلاقة الحميمة بين الزون وقتًا وجهدًا والتزامًا من كلا الطرفين. فهذه الأمور تنطبق على العلاقة الجنسيّة كما الجوانب الأخرى للعلاقة الزوجيّة لضمان التوازن والتفاهم الكامل بين الزوجين. وهي لا تتطلّب المشاعر، الاحترام المتبادل، الثقة، والتفاهم فحسب، بل لديها قواعد عليكما اتّباعها، لعلاقة حميمة، وبالتالي علاقة زوجيّة أفضل.
اليك القواعد الذهبيّة العشرة لعلاقة جسديّة أكثر حميميّة
- تغازلا كثيرًا وعلى الدوام، فالمغازلة والتلامس خلال اليوم سيجعلكما أكثر تعلّقًا ببعضكما البعض. وعلى عكس ما يظنّ البعض، الرجال أيضًا يحبّون أن نغازلهم.
- لا تتردّي أبدًا بالمبادرة بالعلاقة! فهذه من الأمور التي تشعل الرغبة أكثر لدى زوجك، الذي لمجرّد أن يشعر برغبتك به حتّى يتقرّب منك أكثر! وتعرّفي على فنّ التعامل مع الزوج على السرير!
- اقترحي على زوجك تجربة أمور جديدة. اسأليه عمّا يرغب بتجربته، وأخبريه عمّا قد ترغبين باختباره معه. وقوما بتجارب جديدة ستشعل المشاعر بينكما. يمكنك الاستعانة بحركات جماع جديده.
- كوني كريمة جنسيًّا، ونقصد بذلك أن تفسحي المجال أكثر للعلاقة الجسديّة مع زوجك.
- اجعلي رائحتك دائمًا عطرة، وضعي العطر المفضّل لزوجك.
- حاولي أن تتّفقي دائمًا على وتيرة العلاقة الحميمة بينكما، فهذا الأمر يُعتبر بالغ الأهميّة في العلاقة الجنسيّة.
- لا تكوني دائمًا قلقة بشأن مظهرك ولا تدعي هذا الأمر يستحوذ عليك. كوني دائمًا واثقة من أنّ زوجك يرغب بك بكلّ حالاتك!
- حاولي عامّةً أن تقولي تكوني جاهزة للعلاقة مع زوجك أكثر مما تقولي له “لا” وتقدّمي الأعذار.
- ايّاك والخيانة! فالخيانة على أنواعها، حتّى ولو لم تكن جسديّة، قد تُبعدك عن شريكك خلال العاقة وتبعده هو أيضًا عنك.
- “لاحقيه” خلال يومه، تغزّلي به، وحاولي خلال تواجدكما سويًّا أن تعبّري له عن مشاعرك، وليس فقط عند الرغبة بالجماع. استوحي من هذه الكلمات المؤثرة عن الحب الحقيقي.