مهما كانت المرأة تريد الطلاق، تبقى الحقيقة أنّه من أصعب التجارب التي يُمكن المرور بها لا سيّما على الصعيد النفسي حيث قد تحتاج إلى الدّعم النفسي أو إلى من يرفع من معنوياتها!
في ما يلي، نقدّم ما تحتاج كل امرأة تمرّ بتجربة الطلاق إلى سماعه، وذلك بعدما شاركناك بالنصائح التي تساعد على تخطي مرحلة الطلاق بأقل ضرر.
أياً كان ما تشعرين به، فهو طبيعي
هناك أوقات تشعرين فيها وكأنك لا تستطيعين النهوض من السرير، وأخرى تشعرين بها بأنّ الطلاق هو نعمة. اعلمي أنّ هذه التقلبات طبيعية خصوصاً وأنّك بدأت تعتادين على هوية جديدة لا بل حياة جديدة أيضاً.
ذكّري نفسك أنّك أقرب إلى السعادة
عندما تبدو الأيام طويلة ومرهقة، من الجيّد إخبار نفسك أن كل يوم جديد يجلب معه وعدًا جديدًا وفرصة جديدة وأنك تقتربين خطوة من حياة سعيدة وممتعة… يمكن أن يساعد ذلك في وضع الأمور في نصابها الصحيح.
مارسي التمكين الذاتي
وفقاً لتجارب بعض النساء اللواتي مررن بجربة الطلاق، فإنّ تعلم مهارة أو رياضة جديدة كان ضروريًا لمساعدتهن على الشعور بالقوة. كما أتاح لهم الفرصة للخروج وبناء صداقات جديدة.
كل هذا سيمر ويُصبح في الماضي!
وأخيراً، لا تنسي أنّ كل هذا سيمر وأنّ كل شيء سيتغيّر. الآن، تشعرين بالألم وكأنّ العالم بأكمله ينهار والأبواب جميعها مقفلة في وجهك، ولكن ثقي أنّ الشمس ستشرق من جديد وأنّ المستقبل سيكون أفضل!
والآن، إليك العبارات التي في حال قالها الزوج، قد تنذر بنهاية زواجكما!