تجربتي مع الثوم للكولسترول سأنقلها لك في هذا المقال مع الأطعمة المفيدة الاخرى التي ساعدتني في علاج هذه المشكلة الشائعة وفي إستعادة صحتي.
بات من المعروف أن للثوم العديد من الفوائد العلاجية ويدخل في الكثير من علاجات الطب البديل خصوصًا في ما يتعلق بمرض الكولسترول، ومن هنا سنتحدث عن فوائد الثوم لعلاج الكولسترول والأطعمة المفيدة الاخرى التي تساعدك في علاجه.
فوائد الثوم للكولسترول
أشارت العديد من الدراسات أن الثوم يُعتبر من أفضل العلاجات الطبيعية لمرض الكولسترول حيث أنه يحتوي على تركيبة مضادة للجراثيم التي تساعد في علاج نزلات البرد ويلعب دور كبير في خفض الدهون في الجسم مما يساعد في خفض نسبة الكوليسترول، ومن هنا ننصحك بإدخال الثوم الى نظامك الغذائي الصحي وهذا من خلال إضافته الى الأطعمة.
أطعمة تساهم في علاج الكولسترول
الى جانب الثوم، هناك العديد من الأطعمة المفيدة الاخرى التي تساهم في علاج الكولتسرول ومنها:
- الأسماك: أثبت العديد من الأطباء أن السمك يحتوي على أحماض الأوميغا 3 التي تُخفض ضغط الدم وتساعد في الحفاظ على نسبة الكوليسترول الطبيعية في الجسم.
- الفاكهة: لا شك أن الفاكهة هي من الأطعمة الغنية بالمعادن والفيتامينات التي يحتاجها الجسم وهي تلعب دور كبير في الحفاظ على نسبة الكولتسرول، ومن هنا ننصحك بالإكثار من تناول العنب والتوت والبرتقال والفراولة.
- اللوز: قد لا تعلمين أن اللوز يخدم صحتك بطريقة لا تتوقعينها، فهو يُعتبر من المكسرات الغنية بالدهون غير المشبّعة التي ترفع الكولسترول الجيد وتخفض مستويات الكولسترول الضار وهو أيضًا يساهم في خفض خطر الإصابة بالنوبة القلبية ويخفض معدل السكر والأنسولين.
وأخيرًا، إكتشفي الفرق بين الكولسترول النافع والضار وعوارض انخفاضهما أو ارتفاعهما!