من منا لم يتحدث أو لم يلعب مع الدمى في صغره؟ من منا لم يعامل هذه اللعبة وكأنها صديقة الطفولة الوفية؟ ماذا لو كانت هذه الدمية بمثابة توأماً لنا؟ إخترنا لك مجموعة صور مميزة وفريدة من نوعها لأطفال يشبهون ألعابهم والدمى بشكل لا يصدّق!
- أنظري كم تشبه هاتان الفتاتان الدميتين! العيون، الشعر، الأنف والفمّ… إن مختلف معالم وجه كلّ من الطفلتين شبيهة جدّاً بمعالم كلّ من الدميتين! ألا توافقيننا الرأي؟
- هل لاحظت كم تشبه هذه الدمية الطفلة؟ فهما تتمتعان بنفس لون العينين، ونفسل شكل الفم والأنف!
- كم تشبه إبتسامة هذه الدمية، إبتسامة الطفل المشرقة!
- يرتديان النظارات نفسها ويتمتعان بنفس لون العينين! هاها!
- أتلاحظين كم تشبه تعابير وجه الدمية، تعابير وجه الطفل؟ كما يتمتعان بنفس شكل العينين ولونهما!
- كم تشبه هذه الطفلة دميتها! فإنهما تتمتعان بملامح وجه شبيهة جدّاً!
ما رأيك بهذه الصور؟ هل لدى طفلك دمية تشبهه إلى هذا الحدّ؟ لا تتردّدي في مشاركتنا إياها ولا تنسي أن تتركي تعليقاتك في خانة التعليقات!
إقرئي أيضاً: سلايدشو: أطرف صور لأولاد يقلدون أمهاتهم وآبائهم