تتساءل العديد من النساء المتزوجات عن وضعيات العلاقة الحميمة التي تعزز فرص الحمل خصوصا، ون هنا إخترنا أن نعرفك على أهمها.
لا يمكننا أن ننكر أن العلاقة الحميمة تُعتبر من أهم العادات التي تُعزز الحب بين الزوجين، ولكن هل تعلمين أنها قد تساعدك أيضًا في تعزيز فرص الحمل؟
وضعيات العلاقة الحميمة التي تعزز فرص الحمل
في ما يلي أهم العادات التي قد تلعب دور كبير في تعزيز فرص حملك:
- الوضعية الخلفية: تُعتبر الوضعية الخلفية من أكثر الوضعيات التي يُحبها الرجل في الجماع والتي تساعدك في تعزيز فرص الحمل وهي تتمثل بإستلقاء الزوج على ظهره وتجلس الزوجة عليه ويكون ظهرها متوجهاً نحو وجهه مما يسمح لها بالسيطرة التامة أثناء العلاقة.
- الوضعية التقليدية: من المعروف أن هذه الوضعية هي من وضعيات الجماع التي لا تُسبب ألم وتساعد في تسريع حدوث حمل في الوقت نفسه وهي تتمثل بإستلقاء المرأة على ظهرها وفتح رجليها ونوم الرجل فوقها لإدخال عضوه الذكري.
- الوضعية الجانبية: تساعد هذه الوضعية في تعزيز النشوة عند الرجل وتعمل على تعزيز فرص الحمل بحيث تتمثل بإستلقاء الزوج والزوجة جنباً الى جنب ويكون الرجل خلف المرأة التي تكون أعلى منه ليتم الجماع.
التوقيت المناسب لحصول حمل
اشارت العديد من الدراسات وعدد كبير من الأطبا أن فرص الحمل تزداد في حال ممارسة العلاقة الحميمة في فترة الاباضة التي غالبًا ما تمتد على 5 ايام اي يومين قبل التبويض وخلاله ويومين بعده. تجدر الاشارة الى انه عكس ما يشاع، فان ممارسة العلاقة الحميمية يوميا في فترة التبويض لا يزيد من فرص الحمل، بل الافضل ممارستها يوما والانتظار يوم آخر. ومن الجدير ذكره ان الحيوانات المنوي تعيش لمدة 72 ساعة داخل المهبل عقب الجماع.
وأخيرًا، إكتشفي ما هي أهم طرق ووضعيات للجماع تساعد على الولادة وفتح الرحم!