يُعتبر كلّ من التدخين والتدخين السلبي عاملاً مؤذياً ومضرّاً قبل الحمل وخلاله وحتى بعد ولادة الطفل. فإن كنتِ حاملاً، الآن هو الوقت المناسب للإقلاع عن هذه العادة السيئة لما لها من تأثيرات مضرّة على صحّتك وصحّة طفلك. إليكِ في ما يلي بعض النّصائح من "عائلتي" تمهيداً لانطلاقتك:
كيف يساعدك الموز في التخلص من عادة التدخين؟
* استشيري الطبيب بشأن الخيارات الأفضل المطروحة أمامك للتخلص من عادتك السيئة هذه.
* انضمي إلى برنامجٍ تفاعليّ لمكافحة التدخين بجميع أشكاله.
* أطلبي مساعدة زوجكِ وأصدقائكِ وأفراد أسرتكِ ودعمهم.
* ابتاعي لنفسكِ شيئاً مميًزاً بالمال الذي ادّخرته جراء توقفكِ عن التدخين.
* إن كنتِ تدخنين للتخلص من التوتر والقلق الذي يحيط بحياتكِ، ابحثي عن وسيلة أخرى تساعدكِ على الاسترخاء.
* ركّزي على صحة طفلكِ واجعلي منها محفّزك للتوقف عن التدخين.
4 طرق للتخلص طبيعياً من التدخين
وبالإضافة إلى ما تقدّم، تدعوكِ "عائلتي" إلى السعي من أجل تحويل منزلكِ إلى بيئةٍ نظيفةٍ وخاليةٍ من التدخين وتأثيراته، عن طريق منع التدخين السلبي من قبل أيٍّ كان في أي غرفة من غرف منزلكِ، حيث أنّ دخان سيجارةٍ واحدةٍ يعبق في الأجواء لساعات وتعلق مكوّناته الكيمائية السّامة في الستائر والكنبات والسجادات لأيام.