هل رأيتِ يوماً رجلاً بصحبة طفلٍ صغير، وأيقنت فوراً أنّهما أبٌ وابنه لكثرة الشبه على صعيد الشكل وحتى طريقة التصرّف؟ إليكِ بعض الصور الظريفة والمضحكة في هذا السياق، والتي تأتي لتؤكّد صحة المثل الشائع: "الولد سر أبيه"!
حبّ السباحة ليس الأمر الوحيد الذي يجمع هذا الطفل بوالده!
يبدو أنّ هذه التسريحة المميزة تجري في الحمض النووي لهذه العائلة…
"لا حاجة لإنتظار سنّ البلوغ كي أحصل على لحية مماثلة كتلك التي يمتلكها بابا!"
تأكيدٌ مصوّر أن بعض الخصال ليس مكتسبة بل متوارثة!
ومن قال إن للتقميط عمرٌ أقصى؟!
وهل هناك أمرٌ أفضل من النوم حتى وقتٍ متأخر في أيام العطلة؟
نراهن أنّ الطفل الرضيع هو الذي سيفوز في هذه اللعبة!
يا تٌرى ما هو الأمر الذي يخطّطان له؟
يبدو أنّ عدوى الإدمان على الهاتف المحمول ومواقع التواصل الإجتماعي تسري في هذا المنزل على الكبير والصغير!
إقرئي المزيد: سلايدشو: أطرف صور لأولاد يقلدون أمهاتهم وآبائهم