كشفت دراسة جديدة أنّ الأولاد الذين يلعبون ألعاب الفيديو العنيفة تتغير طريقة عمل أدمغتهم. ووجد باحثون أميركيون من خلال استخدام التصوير المغناطيسي تغييرات في ردود فعل الأدمغة بعد التعرضلألعاب الفيديو لافتين إلى أنّ هذه التغييرات قد تستمرّ لأسبوع. وأكدت الدراسة أنّ وظيفة الدماغ تغيرت نتيجة ألعاب الفيديو العنيفة وتراجع نشاط المنطقة الدماغية المسؤولة عن ضبط المشاعر بعد لعب هذه الألعاب، مشيرة إلى أنّ هذه التغييرات تؤثر على الدماغ بشكل من الأشكال. ولفتت الدراسة الى أنّ تكرار الفعل لفترة من الزمن يؤثر على الدماغ.