إن ممارسة العلاقة الحميمية بعد فترة الولادة قد تكون مؤلمة، محرجة وغريبة. تطلعك "عائلتي" في هذا المقال عن حقائق لا يخبرك عنها أحد حول الجماع بعد الولادة. إكتشفيها فيما يلي:
- العلاقة الحميمية بعد الولادة ستختلف عن فترة ما قبل الحمل: تحدث العديد من التغيّرات على الصعيد الجسدي والعاطفي بين الزوجين بعد فترة الولادة. وبالتالي تتغيّر العلاقة الحميمية أيضاً أي قد تتمتع بطابع مميز ومختلف.
للمزيد: كيف أغري زوجي وانا حامل؟
-
إختلاف النشوة: لا تستغربي إن شعرت بإختلاف عند بلوغ النشوة أثناء الجماع بعد الولادة، فهذا الأمر طبيعي، إذ تحدث العديد من التغيرات للجسم خلال هذه الفترة.
-
تسرّب الحليب من الثدي عند الشعور بالنشوة أثناء الجماع: إن كنت لا تزالين في فترة الرضاعة، لا تستغربي إن تسرّب الحليب من ثدييك عند الشعور بالنشوة أثناء العلاقة الحميمية مع الزوج.
-
تقلّبات سريعة في الرغبة الجنسية: خلال فترة ما بعد الولادة، قد تعانين من التقلّبات المفاجئة في الرغبة الجنسية.
-
الشعور بالقلق أثناء الجماع: قد تشعرين بالقلق والخوف من بكاء مولودك الجديد أثناء ممارسة الجماع بعد الولادة، ما قد يشتّت تركيزك ويمنعك من الإستجابة للزوج أثناء العلاقة الحميمية.
-
الشعور بالثقة بالنفس: تشعر العديد من النساء بالإثارة والجاذبية بعد الولادة أكثر من أي وقت مضى، إذ تفتخرن بأنوثتهن التي تبلغ ذروتها بعد الحمل والإنجاب.