لا شكّ أن العلاقة الحميمة هي المصدر الاول لتجديد العلاقة الزوجية فينسى الزوجان مشاكل الحياة وهمومها ويتفرغان كليًا لإرضاء بعضهما. لكنّ تفضل الطبيبة النسائية الإمتناع عن ممارسة العلاقة الزوجية في بعض الحالات التي تتلخص بالتالي:
إقرأي المزيد: معتقدات الرجل الخاطئة عن الجماع!
-إصابة أحد الطرفين بالفطريات، الالتهابات أو إحدى الأمراض المنقولة جنسيًا: كثيرةٌ هي الحالات الطبية التي ينصح الطبيب فيها بالامتناع الكلي عن ممارسة العلاقة الزوجية نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:
الفطريات، التهابات المهبل، السفلس، مرض الهربس التناقلي وغيرها من الأمراض الجنسية التي قد تتفاقم إثر العلاقة الحميمة
-فترة النفاس: لنعرّفكم على فترة النفاس التي تتمثل بفترة ما بعد الولادة وهي الأخطر إذا أقام الثنائي علاقة حميمة كاملة ففي هذه المرحلة يكون رحم المرأة والمناطق الحميمة غير جاهزة لإقامة علاقة حميمة.
تلك كانت أخطر الأوقات التي لا يُنصح فيها بممارسة العلاقة الزوجية والانتظار ريثما تصبح الحالة النفسية والصحية أفضل مما هي عليه.
للمزيد من المعلومات والنصائح حول الحياة الجنسية لا تترددوا في قراءة المقالات المتوفرة في قسم الحياة الزوجية.