تبحثين عن أفضل طريقة للجماع بين الزوجين؟ تابعي قراءة هذه المقالة على موقعنا وتعرّفي على التفاصيل في هذا المجال.
يمكن أن يكون للجماع مجموعة متنوعة من الفوائد. يمكن أن يساعد في دعم العلاقات الصحية وقد يحسن الرفاهية والسعادة بين الزوجين. كما أنه مرتبط بالفوائد الفردية بما في ذلك تخفيف التوتر، تحسين النوم، زيادة المناعة وتحسين صحة القلب. لذا، نشاركك فيما يلي بأفضل طريقة للجماع بين الزوجين، تلك التي تؤثر إيجابًا على علاقتهما.
وضعيات الجماع الناجح
- وضعية الملعقة: تستلقي الزوجة على جنبها بينما يأتي الزوج من وراءها وتحصل عملية الإيلاج في المهبل. هذه الوضعية تعتبر ممتعة للزوج والزوجة.
- وضعية زهرة اللوتس: يجلس الزوج على السرير ويكون ظهره مستقيماً، بينما تجلس المرأة بين ساقيه حيث تحدث عملية الإيلاج. هذه الوضعية تزيد الإثارة لدى الزوجين أثناء الجماع.
- وضعية فخ الرجل: هذه الوضعية تسمح للمرأة بالتحكم أكثر من الوضعية التقليدية. كلّ ما عليها فعله هو الإستلقاء على ظهرها بينما يأتي الرجل فوقها من ثمّ تلف الزوجة ساقيها على ساقي الزوج للتحكّم أكثر بالحركة والسرعة. بالتالي، تساعد هذه الوضعية الزوجان على الإستمتاع أكثر بالعلاقة الحميمية والوصول إلى النشوة معاً. (إليك أيضاً:وضعيات جديدة لتعزيز الإثارة بين الزوجين أثناء الجماع)
- وضعية إستلقاء المرأة من فوق: هذه الوضعية تتطلّب إستلقاء الزوج على ظهره في السرير بينما تستلقي الزوجة فوقه ويكون ظهرها على صدره. بعدها تتمّ عملية الإيلاج بينما يسند الرجل حوض الزوجة. هذه الوضعية ممتازة لمساعدة الزوج على الوصول إلى النشوة.
عدد المرات المثالي لممارسة الجماع
وجدت دراسة أجريت عام 2015 أن الراحة والسعادة بشكل عام بين الزوجين مرتبطين بالتردد الجنسي، ولكن طبعًا إلى حد ما.
في الحقيقة، يعتبر لقاء حميميّ واحد في الأسبوع كاف لتحقيق ذلك. قد تعيق حياة الأزواج المزدحمة بشكل متزايد ممارسة المزيد من الجماع. ولكن الأهم هو الحفاظ أقلّه على مرّة واحدة في الأسبوع وعلى نوعية اللقاء بتعزيز العلاقة بينكما وتمكينها.
أخيرًا، إقرأي أيضًا عن 5 معتقدات خاطئة عن العلاقة الحميمة!