تتعدد كثيرًا الطرق التي يمكنك أن تعتمدي عليها من أجل معرفة في حال تم حدوث الحمل أم لا. إما يمكنك الإعتماد على بعض الأعراض التي تشعرين بها ومن ثم الخضوع لفحص الحمل المنزلي، إما تخضعين لبعض الإختبارات التي من شأنها أن تبشرك بهذا الخبر! فأي من هاتين الطريقتين تفضلين؟
في حال كنت تفضلين الإتكال على الأعراض التي تعانين منها، تساعدك "عائلتي" اليوم على معرفة ذلك من خلالها:
- انقطاع الدورة الشهرية.
- نزول بعض البقع من الدم.
- الشعور بالغثيان الحاد والقيء.
- الشعور بإنتفاخ البطن.
- الشعور بألم في حلمة الثدي.
- التبول بشكلٍ متكرر.
- الشعور بألم في الظهر.
- الصداع الحاد.
- المزاجية.
- زيادة الرغبة بتناول مختلف أنواع الأطعمة.
- الشعور بالتعب والإرهاق من دون القيام بأي عملٍ مسبق.
أما من بين الإختبارات التي يمكنك القيام بها فتتضمّن:
- فحص السكر: ما يجب عليك القيام به هو وضع القليل من البول الصباحي الخاص بك في كوب صغير وإضافة إليه ملعقة من السكر ومن ثم الإنتظار لنحو دقيقة لرؤية النتيجة. في حال تجمع السكر في البول، إذًا أنت حامل إذ إن وجود هرمون الحمل لا يسمح بذوبان السكر في البول.
- فحص معجون الأسنان: ضعي في كوب صغير الكمية ذاتها من البول الخاص بك ومعجون الأسنان. في حال تحول لون المعجون ليصبح مائلاً إلى لون الأزرق، إذًا تكون النتيجة ايجابية.
- فحص الخل: إملأي نصف كوب من البول الخاص بك وأضيفي إليه نصف كوب من الخل الأبيض واخلطيهما سويًا. في حال لاحظت تغيّر لون الخلطة، إذًا أنت حامل. أما في حال بقي اللون على حاله، فتكون النتيجة سلبية.
لكن نحن لا نضمن نتيجة هذه الإختبارات وتبقى الوسيلة الأكثر ضمانةً لمعرفة الحمل هي من خلال خضوعك لفحص الحمل المنزلي.