استكشاف العالم يدعم نموّ الأطفال جسدياً واجتماعياً وعاطفياً ويُحفّز فضولهم المعرفي ويزيدهم فطنةً ومقدرة على استخدام حواسهم الخمس.
هذا ما أثبتته الأبحاث والدراسات العلميّة وتؤكّد عليه شركة "جونسون" الرائدة في مجال العناية ببشرة الطفل، والحريصة على توفير الحماية اللازمة لنموّه الصحي، من خلال حملتها: "وداعاً للجراثيم! مرحباً باستكشاف العالم!"، التي تقدّم مجموعة مباشرة من النصائح والإرشادات:
أولاً، أتيحي لطفلكِ الفرص العديدة لاستكشاف العالم من حوله تحت ناظريك. إمنحيه الحرية والمساحة الذكية التي يحتاجها للاختبار والاستمتاع بالتجارب المختلفة.
ثانياً، إسمحي لطفلكِ باستكشاف العالم من خلف جدران المنزل وفي أحضان الطبيعة حتى يتعرّف عن قرب على البيئة التي يعيش فيها وبكيفية سيرها.
ثالثاً، نمّي حشرية طفلكِ المعرفيّة وذكاءه من خلال تشجيعه على طرح الأسئلة والإجابة عنها من جهة، وارتكاب الأخطاء والتعلّم منها من جهة أخرى.
رابعاً، شجّعي طفلكِ على ممارسة أنشطة متنوّعة تتراوح بين اللعب الحرّ غير الهادف والحركة البدنية الهادفة (بمعدل 30 إلى 60 دقيقة في اليوم).
خامساً، أمّني لطفلكِ بيئةً آمنةً ونظيفة تكون مرتعاً لاستكشافاته اليومية. ونعني بالبيئة الآمنة والنظيفة، المكان الخالي من كل ما يُمكن أن يُعرّض حياة صغيركِ للخطر (كالأسلاك والمقابس الكهربائية والزوايا المسنّنة والسلالم وأدوات التنظيف وقطع الأثاث غير الثابتة والأوساخ.. إلخ).
ولأنّ مفهوم الاستكشاف الآمن لا يكتمل بنظر "جونسون" إلاّ بمنتجات طبيعية تعتني ببشرة الطفل وتُحافظ على نظافتها وسلامتها إبان كل مغامرة، ها هي تُطلق اليوم مجموعة "الحماية النقية للأطفال" الجديدة بتركيبة العسل وحبة البركة التي تتضمّن سائل الاستحمام وسائل تنظيف اليدين والصابون ومناديل الأطفال الناعمة.
فلا تتردّدي في استخدامها على بشرة طفلكِ الحسّاسة حتى تُحافظ على نظافتها وسلامتها، ويبقى ملاككِ الصغير بمأمن من كل ما يمكن أن يحدّ من حريته في اللعب والاستكشاف والتعلّم!