وسط الانشغالات اليومية الكثيرة، تحتاج الأم منّا لفترات قيلولة تُريح أعصابها وتملؤها نشاطاً يكفيها لتستكمل نهارها وتتمكّن من تلبية متطلبات عائلتها من دون تأخير.
وقد تكون هذه الفترات شبه مستحيلة بوجود طفل صغير. ولكن، ليس بعد اليوم!
فالألعاب الهادئة التي سنضعها بين يديكِ فيما يلي أكثر من فعّالة لتسلية طفلكِ من دون أي ضجّة ومن دون أي حاجة للمراقبة أو للمساعدة:
-
البازل! والكثير الكثير من البازل. فابني مثلاً يركّب أحجيتين خلال قيلولتي ويتركهما حتى اليوم التالي ليفكّهما ويركّب أخرتين مختلفتين.
-
الكتب على غرار كتب الأنشطة والقراءة.
-
الليغو التقليدية التي تتطلّب اتباع إرشادات معيّنة لبناء تصميم ما أو الليغو التكنولوجية الأكثر سهولة مع الرجال الآليين.
-
كتب التلوين مع أقلام التلوين الخشبية وأقلام التلوين المائية والخطاطة.
-
الرسم على اللوح النيوني سهل المحو أو استعماله التمرّس على الأرقام والأشكال والأحرف التي سبق للطفل أن تعلّمها.
-
معجون الأطفال والمعدات المختلفة المصاحبة لها والمصمّمة لصناعة أشكال وشخصيات مختلفة ومتنوّعة.
-
لعبة التعمير مع السبائك وورشة العمار المفضلة لدى طفلك.
-
كرتون رفيع السماكة وغراء ومواد تلصيق خفيفة لصناعة تحفة فنية تصويرية مجرّدة من خيال طفلك.
-
لعبة تطابق الأشكال المختلفة.
-
لعبة أشكال البناء المغناطيسي التي يمكن أن تحفّز مخيّلة طفلكِ إلى ما لا نهاية!
-
لعبة الفسيفساء التي هي عبارة عن لوحة وقصاصات من الفلين الملوّن والقابل للصق على أماكن محدّدة من هذه اللوحة.
ما رأيكِ بهذه الألعاب وهل لديكِ اقتراحات هادئة أخرى لتسلية الطفل من دون أي مراقبة أو مساعدة؟ شاركينا إياها في خانة التعليقات.
اقرأي أيضاً: وصفات منزلية سهلة لإعداد معجون للأطفال