إذا كنت قد مررت بانفصال مؤلم مؤخّرًا أو عانيتي من خيانة أو خداع حبيبك، من الطبيعيّ أن تخافي الارتباط مجدّدًا!
ولكن لا داعي للقلق من الخطوة المقبلة! إذ سنقدّم لك في ما يلي بعض العلامات التي ستدلّك ما إذا كان حبيبك مصدرًا لثقة في حال توافرت لديه.
اليك 5 نصائح تساعدك على تقوية علاقتك بنصفك الثاني.
علامات تدلّ على أنّه يحترمك ولن يخونك!
- لا يغازل أويتغزّل بأحد غيرك.
- يقف بوجه الجميع دفاعًا عنك وعن علاقتكما.
- يحبّ صديقاتك ولكنّه يبقي مسافة احترام بينه وبينهنّ.
- يقصد أن يريك ويشعرك دائمًا بأنّك المرأة الوحيدة التي خلقت له.
- لقد أطفأ بالفعل كلّ المشاعر التي كان يكنّها لغيرك قبل أن يتعرّف عليك.
- يسعى جاهدًا لإبقاء صداقتكما قائمة بالتزامن مع العلاقة العاطفيّة التي تجمعه بك.
- يبقي حدودًا لائقة ومناسبة مع زميلاته في العمل.
- يميل الى استخدام نحن بدلًا من أنا عند الحديث عن خطواته المستقبليّة وعن الأمور التي تعنيكما معًا.
- يبقي هاتفه من دون كلمة سرّ على الطاولة، أو يعلمك بها في حال وجودها.
- يفي بوعوده ويبقى عند كلامه في كافّة المجالات.
- لم تلاحظي أي علامات أو إنذارات تدعو للقلق تجاهه.
تعرّفي على السرّ الغريب وراء الزواج السعيد كل زوجين يرغبان في تطبيقه!
- لا يخفي أي أسرار، حتّى الصغيرة منها والتي قد تعتبر من دون أهميّة. لأنّه يعتبر أنّ هذه الأسرار الصغيرة قد تكبر مع الوقت.
- لا يُظهر أي حاجة ليكون مصدر اعجاب من الآخرين.
- يبذل جهدًا في الحفاظ على علاقتكما وإصلاحها.
- لا ينزعج من تطمينك في حال شعرتي أنّ لديك أي شكوك.
- إنّه ممتلئ عاطفيًّا، ولا يبدو أنّ لديه أي نقص عاطفي.
- تشعرين أنّه يستثمر باستمرار في علاقتكما.