أطفالنا هم زينة حياتنا وطعمها الحلو، فهل بإمكانكِ تخيل يومكِ دون رؤية عيونهم البراقة، ضحكاتهم وحركاتهم الظريفة؟ ولكن مقابل الشعور الغامر بالحب، لا بدّ من أنّ تصادفي بين الحين والآخر شعوراً من نوع آخر مختلف كلياً، يكاد يدفعكِ إلى فقدان أعصابكِ!
ولعلّ هذا ما تعانيه أكثرية من الأمّهات عند الخروج برفقة أطفالهم بين عمر السنة والـ3 سنوات إلى الأماكن العامّة، وبالأخص أثناء رحلات التسوق… ولكن مهما ساء تصرف صغيركِ في المجمع التجاري أو السوبرماركت، ستحمدين ربّكِ بعد الإطلاع على الصور التالية بأنّه لم يصل إلى هذه المرحلة بعد، أقّله حتّى الآن!
Reddit
عبرة اليوم: إياكِ ترك صغيركِ بمفرده في قسم الألعاب، ولو لدقيقة واحدة!
Tumblr
في المقابل، لا تدعي تمسّككِ به يزيد عن حدّه: "ماما لا تتركيني! أريد البقاء إلى جانبكِ…"
Facebook
يبدو وأنّ هذه الأم بحاجة للإطلاع على هذه النصائح للتعامل مع عناد الطفل في الأماكن العامة!
Imgur
مرّة أخرى… ترك طفكِ يتنقل بحرية في محلّ الملابس ليس بالفكرة السديدة إطلاقاً!
Imgur
من الواضح أن أحدهم لم يحصل على الغرض الذي يريده، ومن الجيّد أن الوالد يتمتع بروح الدعابة!
Tumblr
يبدو وأنّ هذه الطريقة رائجة في أوساط الأطفال للضغط على أهلهم، وتكون في أوج فعاليتها أمام صندوق الدفع!
Napshappen
الأطفال… يغفون في أي مكان وزمان، بإستثناء سريرهم مع حلول موعد النوم!
Reddit
لا تقلقي عزيزتي الأم، إذ وجدنا لكِ الحلّ! ربّما…
فهل واجهتِ موقفاً مماثلاً مع صغيركِ أثناء التسوق؟ شاركينا تجربتكِ ضمن خانة التعليقات!
إقرئي المزيد: تسبب بأضرار وصلت إلى 1300 دولار في رحلة تسوق مع والدته، فكيف تتفادين حصول ذلك مع طفلك؟