أتتذكّرين في صغركِ كيف كنتِ تجهشين في البكاء كلّما انكسرت لعبتكِ المفضّلة أو تعطّلت؟ الأمر ليس بالمستغرب على الإطلاق، فالأطفال يبكون أحياناً على أمور طريفة قد تبدو لنا كراشدين سخيفة، إلاّ أنّها تعني لهم الكثير…
إلاّ أنّ الأطفال الذين ستتعرّفين عليهم في هذا المقال تخطّوا هذه الحدود بأشواط، وأجهشوا في البكاء أمام والديهم لأسباب غريبة ومضحكة!
أمّه لم تسمح له تناول ما تبقّى من الطابة… أين العدل؟
هذه الطفلة إكتشفت أنّ لأمّها إسم آخر غير "ماما"…
أمّا هذا الطفل، فإكتشف أنّ أحدهم تناول كل الكعك (هو الذي فعل ذلك!)
"لا أريد الذهاب" جملةٌ ردّدها هذا الطفل وهو يبكي، علماً بأن والدته أكدت له أكثر من مرّة أنّهما لن يذهبا أساساً إلى أي مكان!
ألن تجهشي في البكاء بنفسكِ إن تناول المايكرويف وجبة غدائكِ أيضاً؟
هذه الطفلة عرفت للتو أنها لن تستطيع الزواج من والدها أو أخيها!
وما إن إنضمّ أخوها الأكبر إليها لتناول الطعام، حلّت الكارثة!
وهل من معضلة أصعب من عدم القدرة على وضع كل أقلام التلوين في يد واحدة؟
وأنتِ، هل تمتلكين لقطات طريفة لأطفالكِ وهم يبكون لسبب غريب ومضحك؟ لا تتردّدي في مشاركتنا إياها في خانة التعليقات!
إقرئي المزيد: لقطات طريفة ومضحكة أعادوا تصويرها من طفولتهم!