تسألين عن وضعية الجماع الفرنسي وفوائدها في العلاقة الزوجية؟ نكشف لك في هذه المقالة عن دور هذه الوضعية وتأثيرها على العلاقة.
في عملية البحث عن وضعيات الجماع الأكثر إثارة، نكتب لك في مقالتنا هذه عن وضعية الجماع الفرنسي التي يحبّها الرجل من جهة، ومساعدة في عملية الحمل بسرعة من جهة أخرى.
تابعي القراءة وتعرفي على التفاصيل!
الوضعية الفرنسية لجماع مثير مع الزوج
إنّها الوضعية التي يطلبها الرجال بشكل مستمر لأنّها تثيرهم وتشعرهم بالسيطرة. تُعرف هذه الوضعية أيضًا باسم الوضعية الخلفية ووضعية الكلب، بحيث تتمثّل بركوع الزوجة وهي مستندة على يديها ويكون الزوج خلفها على ركبتيه أيضًا أو واقفًا عند طرف السرير.
تساهم هذه الوضعية بتعزيز قدرة الزوج على الإيلاج الصحيح والدقيق، بما أنّه يسيطر على العملية، وبخاصّةٍ إذا كان العضور الذكري صغيرًا.
من أهم فوائد وضعية الجماع الفرنسي أنّها تمنح الرجل المتعة والتحكّم في العلاقة من دون القيام بمجهود كبير، كما تعزز فرص الحمل مع وصول الشريكين إلى هزة الجماع.
وضعيات جماع للحمل
مع إطلاق مئات الملايين من الحيوانات المنوية في كل هزة الجماع للذكور، فإن أي ممارسة جنسية غير محمية في وقت قريب من الإباضة يمكن أن تؤدي إلى الحمل. طالما أن الحيوانات المنوية تدخل المهبل، فلديك فرصة للحمل.
لم يثبت أن أي وضعيات معينة أثناء ممارسة الجماع تزيد من احتمالية حدوث الحمل. ومع ذلك، قد تكون بعض الوضعيات أفضل من غيرها لضمان أن تجد الحيوانات المنوية طريقها إلى البويضة. من أبرز هذه الوضعيات المساعدة وضعية المبشر بحيث يكون الرجل في الأعلى.
أمّا وضعية الوقوف أي عندما تكون المرأة على القمة، تعمل الجاذبية ضدك. ومع ذلك، فإن الوقوف بعد ممارسة الجماع مباشرة لا ينبغي أن يقلل من احتمالات الحمل، فالحيوانات المنوية سباح جيد. بمجرد ترسّبها في المهبل، يمكنها الوصول إلى عنق الرحم في غضون 15 دقيقة.
أخيرًا، أي نوع من أنواع الجماع غير المحمي يعتبر من الأمور المفيدة للحمل. لكن توقيت حدوث العلاقة بشكل صحيح وتكرارها سيزيد من احتمالات نجاحك.