بعدما شاركناك بالخطوات البسيطة التي تسعد الزوجة وتفرح قلبها، إليك أيّها الزوج الكلمات السحرية التي في حال قلتها لزوجتك كل يوم ستجعل بيتك سعيداً!
هي كلماتٌ تحبّ كل امرأة متزوّجة سماعها، ومهما كان مزاجها متقلّب، ستجعلها تبتسم وتتجاوز إثارة أي مشكلةٍ أنتما بغنى عنها!
صباح الخير يا حبيبتي
أو "صباح الخير يا زوجتي/ يا غاليتي/ يا روحي"… كلّها كلمات تحبّ المرأة سماعها إذ تُشعرها بأنّها لا تزال محبوبة من قبل زوجها كما تجعلها تبدأ يومها بحيوية وطاقة وفرح، ما ينعكس إيجاباً على أجواء البيت.
إشتقت لك
هي عبارة تحتاج كل امرأة متزوجة إلى سماعها من زوجها حتى ولو كان يغيب عنها لبضع ساعاتٍ فقط! فعبارة "اشتقت لك" تشعرها بالحب والأمان وبأنّ شيئاً لم يتغيّر بعد الزواج؛ لا تنس أيّها الزوج أنّ أغلب المشاكل التي تحصل في الحياة الزوجية تأتي بسبب خوف المرأة من التغيير.
كيف كان يومك؟
هو سؤالٌ بسيط ولكنّه يحمل دلالات كثيرة ولعلّ أهمّها الإهتمام! ليس هناك ما يزيد المرأة تعلّقاً بزوجها أكثر من اهتمامه بها والإهتمام لا يتطلّب مبادرات أو مفاجآت أو هدايا مكلفة، إنّما قد يظهر بسؤالٍ بسيط مثل "كيف كان يومك؟"
سلمتِ، الطعام من بين يديك ولا ألذ!
كثيرون هم الرجال الذين يتذمّرون من مذاق الطعام أو طريقة تقديمه بعدما كانت الزوجة قد بذلت الكثير من الجهد في إعداده. وهناك أزواج يتناولون الطعام وينهونه من دون قول كلمة "شكراً أو سلمتِ"، وهو أمرٌ يحزن الزوجة ويشعرها بعدم التقدير أو القيمة. لبيتٍ سعيد، لا تتردّد أبداً في شكر زوجتك، وتقدير جهدها عبر القول مثلاً "سلمتِ، الطعام من يديك ولا ألذ"… حتى لو لم يكن الطبق عند حسن ظنّك، فهي في المرّة القادمة ستسعى كل جهدها لتحضير ما سيبهرك!
أنهيت عملي وها أنا في خدمتك!
وأخيراً، لا تتردّد أيّها الزوج في المبادرة إلى مساعدة زوجتك أو سؤالها "كيف يُمكنني مساعدتك؟" في كثيرٍ من الأحيان، ستجيبك زوجتك بالقول: "شكراً حبيبي، لا أريد شيئاً سوى راحتك". ولكنّ سماع هذه العبارة سيشعر المرأة بالفرح وينعكس على البيت سعادةً وأجواء إيجابية.
والآن، إليك أيها الزوج ما تحتاج فعله بدلاً من تقديم نصائح الأمومة!