تعرف مشكلة الأكزيما على أنها مشكلة صحية تصيب البشرة إذ تظهر على شكل تهيج في اليدين والوجه ومناطق أخرى من الجسم. تحتاج هذه المشكلة إلى علاج فوري كل لا يزداد من جفاف البشرة والتهابها. فما هي أبرز الطرق التي يمكنك الإعتماد عليها لعلاج هذه المشكلة المزعجة؟
- ابتعاد الطفل عن الأمكنة التي تحتوي على الغبار.
- الباس الطفل ملابس قطنية وليس صوفية.
- التأكد من تنشيف البشرة بشكلٍ جيد بعد الإستحمام وعدم تركها مبلّلة.
- التأكد من عدم حكّ الطفل بشرته لعدم زيادة حدّة هذه المشكلة.
- تجنّب تعريض الطفل للأماكن الحارة إذ يمكن أن يؤدي إلى التعرّق، الأمر الذي يعتبر من أكثر الأسباب التي تؤدي إلى التعرض لمشكلة الأكزيما.
- استخدام شامبو مخصّص لهذه الحالة عند استحمام الطفل، لكن طبعًا بعد الحصول على موافقة الطبيب.
قد تختلف كثيرًا الأسباب التي تؤدي إلى تعرّض الطفل لمثل هذه المشكلة حسب طبيعة جسم كل منه. لذلك، في حال لم تلاحظي تحسن حالة طفلك بعد مرور بضعة أيام، يتوجّب عليك استشارة الطبيب الذي قد يصف له بعض المضادات الحيوية التي تناسب عمره. هذا وعليك أن تعلمي أن نسبة معاناة الطفل من الأكزيما تزداد في حال كان هناك أي فرد من العائلة يعاني من هذه المشكلة أو في حال معاناته من حمى القش أو الربو.