تختلق النساء في بعض الأحيان الأكاذيب دفاعاً عن أزواجهنّ أمام أهلهّن. فالمرأة تحبّ أن تطمئن أمّها بأنّها سعيدة في حياتها الزوجية على الرغم من شتّى المشاكل التي قد تواجهها. إليك في ما يلي سلسلة من هذه الأكاذيب الأكثر شيوعاً لدى النساء:
حين يتحكّم الأهل بحياتكِ الزوجية!
*إنّني سعيدة جدّاً معه: الأمّ تهتمّ لسعادة إبنتها مع الرجل الذي إختاره قلبها أكثر من أي شيئ آخر. لذلك، تحرص المرأة على طمأنة أمّها والتأكيد لها بأنّها سعيدة مع معاملة زوجها لها.
* ولكنّه يتمتّع بطيبة قلب لا مثيل لها ولا يدرك ما فعله: تلجأ المرأة لهذا القول لتبربر الأخطاء التي قد يرتكبها زوجها بحقّها أو بحقّ أهلها.
* إنّه طموح، ومع الوقت ستتحسّن أوضاعنا المادية: دفاعاً عن زوجها ووضعه المادي، تستخدم العديد من النساء هذه الكذبة البيضاء، لطمأنة أهلها حول أحوالها المادية مع الزوج، وللتأكيد لهم بأنّه يؤمّن لها ولأولادها العيش الكريم.
* لا يهمّه إلّا مراضاتي: تحاول المرأة أن تظهر لأهلها بأن حبيبها لا يزال يعشقها ولو حتّى بعد سنوات عدّة من الزواج، فتستخدم هذه الكذبة التي قد لا تكون صحيحة لتؤكّد لهما بأنّ شعلة الشغف لا تزال مشتعلة بينهما.
* يحبّكما كثيراً: تشدّد المرأة على هذه الكذبة البيضاء لتفادي الخلافات ولمنع أهلها من توجيه الإنتقادات اللاذعة لزوجها.