ّكثيرة هي العوامل التي تسهم في تقليل إنتاج الثديين للحليب، تعرّفي عليها في ما يلي واحذريها حتى يحصل صغيركِ على كفايته من الغذاء!
7 طرق لزيادة إنتاج الحليب من الثديين
الطعام غير المناسب
إن لم تتناولي أطعمة مغذية ومدرة للحليب، لن يتمكن ثدياك من إنتاج كمية كافية من الغذاء لطفلك وسينتهي بك الأمر إلى اللجوء للحليب الصناعي لتلبية حاجته.
حبوب منع الحمل
تسهم حبوب منع الحمل التي تحتوي على الأستروجين في تخفيف إنتاج الثديين للحليب، ومن هنا ضرورة اعتماد وسيلة منع حمل أخرى طوال فترة الرضاعة.
النقص في الكالسيوم
إن كنت تعانين من نقص في الكالسيوم، ستخفّ قدرة جسمك على إنتاج كمية كافية من الحليب الذي يحتوي بشكل أساسي على الكالسيوم.
الرّضاعة غير المنتظمة
تلعب الرضاعة غير المنتظمة دوراً أساسياً في تقليل إنتاج الثديين للحليب. والمستحسن أن تواظبي على إرضاع طفلك كل ساعتين.
النقص في الرضاعة
في حال توقفتِ عن رضاعة طفلك بسبب مرض أو التهاب ألمّ بك، سيخفّ انتاجك للحليب بشكلٍ مفاجئ.
التهاب الثدي
عندما يتحجّر الحليب في الثديين ويسبب لك التهاباً قوياً نتيجة الرضاعة غير المنتظمة، سينصحك الطبيب بالتوقف عن الرضاعة.
تقنية رضاعة غير ملائمة
قد يقلّ إنتاج الحليب إن لم يتمكّن طفلكِ من الإمساك جيداً بثدييك وسحب الكمية التي يحتاج إليها من الغذاء. وفي هذه الحالة، لا تحصل غدد الثديين على ما يكفي من المحفزات لإنتاج كمية كافية من الحليب.
التوتر
تشكّل هرمونات التوتر أسوأ ما يمكن أن يؤثر فيك، نظراً إلى قدرتها في إخلال التوازن الهرموني وتقليل إنتاج الثديين من الحليب.
حمل ثانٍ
إن حملتِ أثناء الرضاعة، يختل التوازن الهرموني في جسمك، الأمر الذي ينتج عنه قلة في الحليب ونقص في غذاء طفلك.