تسألين عن قواعد تربية الأمراء الصغار في بريطانيا؟ تابعي قراءة هذه الخبر وتعرفي على القاعدة الصارمة التي يتبعها أطفال كيت ميدلتون.
لدى الأميرة كيت ميدلتون زوجها الأمير ويليام قاعدة صارمة للغاية في منزلهما يجب على الأطفال، الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس، اتباعها.
في الواقع، غالبًا ما يتم رصد العائلة معًا إما أثناء الركض في المدرسة أو قضاء وقت ممتع في عطلات نهاية الأسبوع، ولكن هناك انضباط عندما يكونون في المنزل لا يساوم عليه الأميرة والأمير.
فما هي هذه القاعدة الصارمة؟ تابعي قراءة هذا الخبر واكتشفي مدى اهتمام كيت وويليام بأطفلاهما.
في التفاصيل، أخبر أحد المطلعين صحيفة The Sun أن القاعدة الرئيسية هي أنه لا يمكن أن يكون هناك صراخ في المنزل على الإطلاق.
وقال المصدر: “الصراخ” محظور تمامًا على الأطفال وأي تلميح للصراخ في وجه بعضهم البعض يتم التعامل معه بالإبعاد”.
الذي يصرخ إلى غرفته. تحبّ الأميرة كيت التحدث مع الطفل المعني على الأريكة حول سبب صراخه.
وأضاف المصدر أن “الطفل المشاغب يُقتاد من مكان الخلاف أو الاضطراب ويتم التحدث إليه بهدوء. ويتم شرح الأمور وتوضيح العواقب ولا يصرخون على الأطفال أبدًا”.
في البحث عن الأسباب لهذا النوع من التربية، قام الأمير وليام وكيت ميدلتون بزيادة الواجبات الملكية لمواكبة الأطفال الثلاثة، لذلك يجب أن يكون لدى أمير وأميرة ويلز هذه الأنواع من القواعد للأطفال. بالرغم من أنّ لا يستغنيان عن مساعدة المربية والعديد من الموظفين الآخرين.
أخيرًا، كما نلاحظ في ظهور الأطفال الثلاثة على مواقع التواصل الاجتماعي، ينمو أطفال ويليام وكيت كبيرة حيث يبلغ جورج الآن التاسعة، وشارلوت في السابعة، ولويس في الرابعة من عمره. وتجدر الإشارة أيضًا إلى الأمير ويليام وكيت ميدلتون رافقا أطفالهما في أول يوم مدرسة هذا العام.