يحلم كلّ ثنائي بالحصول على زواج ناجح ومثالي. فمع مرور الأيّام، وتكاثر المسؤوليات العائلية، يخفّ لهيب الحب وتقع العلاقة في نمط روتيني مملّ. من هنا، برهنت خبرات عدّة أن الصداقة في العلاقة تلعب دوراً مهمّاً وأساسياً للحفاظ على سلامة العلاقة ونجاحها. كيف؟ إكتشفي ما مدى أهمية تعزيز روابط الصداقة في الحياة الزوجية في هذا المقال.
5 أشياء تجعل المرأة سعيدة أكثر
* بناء علاقة متينة: الصداقة في الزواج، تُشعر كلّ طرف من الثنائي بالراحة والإسترخاء برفقة الطرف الآخر.
* بناء ثقة عميقة: تساعد الصداقة على تعزيز الثقة في العلاقة الزوجية. فالصداقة تلعب دورأً أساسياً في تسهيل التواصل بين الطرفين، وبالتالي يتوصّل الثنائي إلى التفاهم بشكل أفضل.
* الشعور بالأمان: الإنفتاح وسهولة التواصل مع الشريك يساعدان على خلق جوّ من الرفاهية، السلام والأمان في العلاقة الزوجية. فعندما يصبح صديقك المقرّب هو حبيبك نفسه، لن تشعري يوماً بالوحدة لأنّك ستتشاركين معه اللحظات السعيدة والأيام الصعبة.
* المشاركة: المشاركة هي من أهمّ الأسس التي تميّز الصداقة. وإن أردت زواجاً ناجحاً، عليك المباشرة في مشاركة الحبيب كلّ أحاسيسك، مشاعرك ومشاكلك، كما تفعلين مع صديقتك المقرّبة.
* المتعة والإثارة: الصداقة تضفي على العلاقة الزوجيّة، جوّاً ممتعاً ومثيراً، خاصةً عند القيام بالنشاطات والرحلات سويّاً. فما من صداقة من دون ذكرايات ومغامرات بعيدة عن الحياة الروتينية والمسؤوليات.