لا تسمحي للتكنولوجيا بأن تشكّل جاجزاً بينك وبين العالم من حولك. تعرّفي في هذا المقال على إتيكيت التحدّث على الهاتف الخلوي لتجنّب المشاكل وإحترام القيم.
* لا تردّي على هاتف نقال صديق خلال غيابه.
* إحترمي من يطلب منك إطفاء الجهاز الخلوي، وتأكّدي من أنّه لا يطلب منك ذلك للسيطرة عليك أو تقييد حريتك، إنّما لمصلحة عامة (في المكتبة مثلاً) أو لأسباب صحية. فمن المحتمل مثلاً، أن يكون هذا الشخص بعاني من الصرع وينزعج من الأصوات، أولغيرها من الأسباب الصحية.
* إبتعدي 3 أمتار على الأقلّ، عن العالم من حولك عندما تريدين التحدّث عبر الجوال.
* حاولي ألّا تتحدّثي عبر الهاتف في الأماكن المغلقة والصامتة مثل صالات السينما أو مكان العمل…
* لا ترفعي صوتك خلال التحدّث عبر الهاتف.
* لا تستخدمي مكبّر الصوت أثناء التحدّث في الأماكن العامة.
* لا تتحدّثي عن تفاصيل حياتك الشخصية في الأماكن العامة وتجنّبي إستخدام الكلمات المهينة. يمكنك أن تطلبي من المتكلّم أن يعاود الإتّصال بك لاحقاً.
* تجنّبي إجراء مكاملة أثناء القيادة أو التسوّق وغيرها من النشاطات.
* لا تستخدمي الهاتف الخلوي في الأماكن التالية: الحمامات، المصاعد، المستشفيات، غرف الانتظار، القاعات، سيارات الأجرة، الحافلات، الإجتماعات، المكتبات، المتاحف، أماكن العبادة، المدرسة، المحاضرات، المسرحيات، حفلات الزفاف، دور السينما، وخلال زيارة الأقارب.
* لا تستخدمي هاتفك على مأدبة الطعام.
* لا ترسلي رسالة خطية عبر الهاتف الخلوي خلال المشي أو القيادة.
* لا تسمحي للواتس آب أن يشكّل حاجزاً بينك وبين العالم من حولك. إحترمي وجود الآخرين معك وإنصتي إليهم، كما ننصحك بوضع الموبايل صامت عند الحاجة.