لا شكّ بأنّ عالم الشهرة هو عالم متطلّب من حيث المظهر؛ وهو ما يدفع الكثير من النجمات إلى الخضوع لعمليات التجميل. ولكن، يبدو أنّ هذه الحال لا تنطبق على الجميع!
فهناك نجمات قرّرن العودة إلى جمالهن الطبيعي بعد إجراء عمليات التجميل. وفي ما يا يلي نقدّم أشهرهن.
كاميرون دياز
لم تنكر الممثلة كاميرون دياز خضوعها لحقن البوتوكس. ولكنّها سرعان ما ندمت حيث شعرت وكأنّ الحقن قد غيّرت ملامحها بشكلٍ غريب. فقرّرت التخلّص منها والعودة إلى جمالها الطبيعي. وهي تقول أنها تفتخر بتلك التجاعد والخطوط التي تعكس هويتها.
نيكول كيدمان
قبل سنوات، جرّبت نيكول كيدمان حقن البوتوكس، ولكن عندما لاحظت فقدانها لتعابير وجهها التي جعلتها معروفة كممثلة، ندمت على فعل ذلك. خلال إحدى المقابلات التي أُجريت معها، اعترفت: "لن أخضع للتجميل بعد الآن. لقد جربت البوتوكس، لسوء الحظ، لكنني تخلصت منه وبا بإمكاني تحريك وجهي من جديد."
كورتني كوكس
في مرحلة ما، شعرت كورتني كوكس بالقلق من ألا تُعرض عليها الأدوار بسبب علامات تقدّمها في السن، فلجأت إلى حقن البوتوكس، وكاد ينتهي بها الأمر في إجراء المزيد والمزيد من الحقن، إلى أن تعبت وقرّرت العودة إلى جمالها الطبيعي.
جيمي لي كرتيس
كشفت الممثلة جيمي لي كيرتس أنها أثناء تصوير فيلم Perfect، في عام 1985، قد شعرت بأنها مضطرة لإجراء عملية جراحية لتبدو أجمل. واعترفت بخضوعها بزياراتها المتكررة إلى عيادات التجميل. ورغم خضوعها لبعض الحقن إلّا أنّها لم تشعر بتحسّن بل العكس، الأمر الذي جعلها تتوقف وتنهي ذلك.
كايلي جينر
تُعد كايلي جينر من أكثر النجمات اللواتي خضن لعمليات تجميل حيث غيّرت ملامحها كلّها، ولكن يبدو أنّ حجم شفتيها قد أزعجها، وهو ما دفعها إلى إعادتهما لحجمهما الطبيعي.
فيكتوريا بيكهام
لفترة طويلة، حاولت المصممة والمغنية فيكتوريا بيكهام، إنكار خضوعها لعملية زرع الثدي، ولكنّها عادت واعترفت بإجرائها حين قرّرت التخلّص منها، مشيرةً إلى أنّ ما قامت به كان عبارة عن "انعدام الأمان النفسي".
جين فوندا
جين فوندا هي واحدة من الممثلات التي لم تخجل من الاعتراف بأنها، في الماضي، قد خضعت لعمليات جراحية للحفاظ على بشرتها الشابة. ورغم خضوعها لعمليات زرعٍ في سن مبكرة، إلّا أنها قررت إزالتها بعد سنوات وقبول نفسها كما هي، مشيرةً إلى أنّه لم يكن بالقرار السهل.
والآن، ما رأيك في الإطلاع علىصور النجمات العربيات قبل وبعد تجميل الأنف؟