هل تقلقين كثيراً على صحتك وتخافين من الإصابة بسرطان الثدي؟ هل زيارتك لطبيب أخصائي والخضوع لفحوص طبية يشعرانك بالهلع والقلق لدرجة أنك قد تنسين كلّ الأسئلة التي أردت أن تطرحيها على الطبيب؟
إن كان عمرك يتراوح ما بين العشرين والأربعين سنة أو أكثر، نقدّم إليك فيما يلي سلسلة من الأسئلة المهمّة والأساسية التي يجب أن تطرحيها على طبيبك عند الخضوع لفحوص الثدي الطبية:
للمزيد: إختبار ثوري لسرطان الثدي من "نفخة" واحدة!
-
ما هو إحتمال إصابتي بسرطان الثدي؟
-
أمّي أو أحد أفراد أسرتي مصاب بسرطان الثدي، هل هذا يعني أنني أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض الخبيث؟
-
ماذا يمكنني أن أفعل للحدّ من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي؟
-
ما هي أعراض سرطان الثدي؟
-
كيف يتم تشخيص سرطان الثدي؟
-
هل الفحص الذاتي لسرطان الثدي يستحقّ العناء؟ هل يمكنك أن تعلمّني كيفية القيام به؟
-
كم مرة ومتى يجب أن أقوم بالفحص الذاتي للثدي؟
-
ما هو الفحص السريري للثدي؟ كيف وكم مرّة يجب أن أقوم به؟
-
ما هو فحص الماموجرام (فحص سرطان الثدي بالأشعة)؟ هل يجب أن أخضع له؟ هل هو مؤلم؟
-
هل من جمعيات تساعد النساء على القيام بفحص الماموجرام مجاناً أو بتكلفة أقلّ؟
-
هل يمكن علاج سرطان الثدي؟ ما هي أنواع العلاج المتوفرة؟
-
تناولت حبوب منع الحمل لسنوات. هل هذا يزيد من مخاطر إصابتي بسرطان الثدي؟
-
هل يرفع العلاج الهرموني بعد انقطاع الطمث من خطر الإصابة بسرطان الثدي؟