إذا استخدم الشخص الليزر لإزالة الشعر بصورة صحيحة وآمنة فمن المؤكد أنه لن يُشاهد أي مضاعفات. وهنا نعني أنه يجب إختيار جهاز الليزر والطبيب معاً وليس أحدهما دون الآخر. فإليكِ سيدتي بعض الحقائق العلمية عن هذا الموضوع:
أولاً: يمكن استخدام الليزر لشتى الأعمار.
ثانياً: أشعة الليزر هي أشعة غير متأينة ولا تسبب سرطان الجلد.
ثالثاً: لا يمكن التخلص من الشعر نهائياً في جلسة واحدةٍ.
رابعاً: إن أكثر المرضى استفادةً هم أصحاب البشرة البيضاء،الشعر الأسود والسميك.
خامساً: يمكن إستخدام جهاز الليزر لكل مناطق الجسم بلا إستثناء.
سادساً: لا ينصح باستخدام الليزر للشعر الوبري (الخفيف) ، إذ قد يتسبب في زيادة في نمو الشعر خصوصًا في منطقة الرقبة وهذا قد يحدث في مختلف أنواع أجهزة الليزر.
سابعاً: لا يزيل جهاز الليزر الشعر 100%.
ثامناً: يحتاج المريض إلى جلسات عدة قد تزيد على 10 جلسات بين كل جلسة وأخرى ما يقارب الشهر.
تاسعاً: الليزر غير فعّال لإزالة الشعر الأبيض.
عاشراً: أما الإفادة الفعلية فهي في 3 أمور فقط: فالشعرة السوداء يقل لونها لتصبح شقراء، وتلك السميكة تصبح أقل سماكة. كما يصبح ظهور الشعر متأخراً ويحتاج إلى أسابيع للظهور مرة أخرى.