1. خذ إجازة من العمل
زوجتك بحاجة للمساعدة بينما تتعافى من الولادة، وطفلك يتعرف على عالمه الجديد ويحتاج لأبيه أن يكون جنبه.
2. شارك في رحلة الرضاعة
يمكنك أن تساعد في تجشئة الطفل. أحضره لزوجتك عندما يحين وقت طعامه، إجلس معهما لو حتى لبضع دقائق، وقدّم لها السوائل والوجبات الخفيفة.
3. شارك في العناية بالرضيع
بما في ذلك تغيير الحفاض، المساعدة في الحمام، إطعامه زجاجة الحليب وغيرها من الأمور. قد تشعر بالخوف في البداية لكن طفلك ليس مصنوع من زجاج ولن تكسره! أثبتت الدراسات أنّ إشمال الأب في الأيام الأولى يعزز علاقته ورابطه مع طفله.
4. ساعد زوجتك على التعافي من الولادة
قد تفكّر أن زوجتك تفضل وجود امها أو أختها جنبها، لكن هي تحتاج لك أكثر من أي شخص آخر. قدّم لها كل الحب والدلع، خذ عنها بعض المسؤوليات في البيت، وشجّعها على الإعتناء بنفسها. وجودك جنبها يجعل جسمها يفرز هرمون الأكسيتوسين وهو أساسي لتعافي جسمها، كما يحميها من إكتئاب ما بعد الولادة.
5. أعطها فرصة للنوم
خذ رضيعك لبعض الوقت خلال النهار لتحصل زوجتك على قيلولة. استيقظ في المساء إذا كانت زوجتك مرهقة. النوم أساسي للتعافي الجسدي والذهني ويحسّن مزاج الأم الجديدة!
6. ثقّف نفسك
قد لا تتمتع زوجتك بالطاقة حتى تفسّر لك كل ما يحصل، فتفضّل أن تقوم هي بكل الأمور بنفسها. إقرأ عن العناية بالرضيع، شاهد الفيديوهات التعليمية، واطلب المساعدة من الخبيرات في العائلة. سرعان ما تكتسب الثقة بقدراتك، ما يعطي زوجتك أيضًا دفعة من الثقة بنفسها!