هل تبحثين عن رسائل عتاب للحبيب لعدم الاهتمام والتّجاهل لوقت طويل؟ التجاهل في العلاقات الزوجيّة يؤذي الزوجين عاطفيًا. يُعتبر إرسال وكتابة رسائل عتاب للحبيب لعدم الاهتمام بمثابة تنفيس عن الغضب والحزن الذي تشعر به الزوجة.
إليك أيضًا رسائل تخلي الزوج يولع: سيجنّ جنونه بعد قراءته رسالتكِ!
رسائل عتاب للحبيب لعدم الاهتمام
- لقد لاحظت أنك كنت بعيدًا مؤخرًا. من المؤلم الشعور بالتجاهل من قبل شخص أهتم به.
- لقد كنت أحاول التواصل، لكن يبدو أنك تتجنبني. هل يمكننا التحدث عن ذلك؟
- صمتك يؤثر علي حقًا، وسأكون ممتنّة إذا استطعنا معالجة هذا الأمر.
- تصدمني قلة اهتمامك وعدم اكتراثك، فأنا من أحبك كما لم يحب أحد قط، وأنت هجرتني كما لم يفعل حبيب بحبيبه أبدًا، فأدميت قلبي وأدمعت عيني.
- لا تهتم قلبي وحافظ على ما تفعل دون أن تكترث، فأنت الجميل الذي لا أنساه مهما نسي، وأنا الصبورة التي تحتمل منك كل سوء.
- لم أهمل أحدًا يوماً كل من أفلت من بين يدي لم يكن متمسكاً بي جيداً.
- الاهمال بعد الاهتمام هو قتل نفس بريئة بغير حق.
- الاهمال ينهي كل شيء كان بالأمس جميلاً.
- أحبك بشدة كحجم إهمالك لي تماماً.
- لا تجبر أحدًا على الاهتمام بك و السؤال عنك فمن يحبك بحق سيبحث عنك كما لو كان يبحث عن شيء ثمين ضاع منه.
- من يحب لا يهمل ومن أراد القرب ستكون هناك ألف طريقة للإقتراب.
- كنت أشعر بالقلق وعدم اليقين بشأن علاقتنا بسبب عدم اتصالك. هل يمكننا التحدث؟
- أشعر وكأنني شبحي، وهذا مؤلم بشكل لا يصدق. اعتقدت أن علاقتنا تستحق المزيد من الصدق.
- أشعر بأنني غير مهمة عندما لا يتم الرد على رسائلي. إنه ليس شعورًا لطيفًا.
- من المؤلم رؤية رسائلي لا يتم الرد عليها. ظننت أننا نعني بعضنا البعض أكثر.
- أريد أن أعرف أنك تقدّر تواصلنا. إذا كنت مشغولًا جدًا، فلا بأس، لكن من فضلك أخبرني.
- أتساءل عما إذا كنت تلاحظ حتى الفراغ الذي تخلقه.
- أنا لست قابلة لكره نفسي، ولكن أفعالك تجعلني أشعر وكأنني كذلك.
- أنا أستحق شخصًا يريد التحدث معي بالفعل، وليس شخصًا يتركني في الظلام.
- أنا لست من النوع الذي يلعب الألعاب، لذلك سأقول ذلك فقط – أفتقدك، وأتمنى أن ترد.
- لم أكن أعتقد أنه من الممكن أن أشعر بالوحدة في العلاقة.
- قد يكون الصمت ذهبيًا، لكنه يشوه ما لدينا.
- إنه لأمر مدهش كيف يمكن لشخص ما أن ينتقل من عالمك إلى أن يكون غريبًا.
- لست متأكدة مما يحدث، لكن صمتك يجعلني أشعر وكأنني فعلت شيئًا خاطئًا.
- أفتقد محادثاتنا في وقت متأخر من الليل، وأتمنى أن ترد. ماذا يحدث؟
- لم أكن أعتقد أبدا أنني سأتنافس مع هاتفك على الاهتمام..
- لا تظن أنك بإهمالك لي تجرح كبريائي، إنك فقط تقتل الشيء الجميل الذي بيننا ببطء.
- أنت الآن تعلمني أن أكرهك رويدًا رويدًا، وسرعان ما يكره القلب من لا يهتم به.
- إذا غبت عني قليلًا افتقدتك، وإذا غبت عني كثيرًا أنساك، ولك الخيار في القلة أو الكثرة.
- الآن أصبح من الواجب علي الرحيل، وقد انتظرت اهتمامك فلم يأت، ثم طلبته فلم تلبيني، الآن أترك الحديث لعزة نفسي التي ظننت أنني أستطيع أن أنساها بقربك وكنت على خطأ.
- ظمئت شوقًا لترويني بحبك، ولكنك أبيت حتى جف قلبي تمامًا، وها أنا الآن أنتظر المطر من أي غيمة عابرة، فإما تسبق الغيوم أو تسبقك فاختر.
رسائل تخبرينه بها بأنه جرحكِ
- ظننت أننا فريق. خياراتك تجعلني أشعر وكأنني أخوض هذه المعركة بمفردي.
- كلماتك مقطوعة بعمق. آمل ألا تشعر أبدًا بالألم الذي أعاني منه الآن.
- لقد وثقت بك من قلبي. أريدك أن تفهم كم آذتني أفعالك.
- لطالما دعمت أحلامك. أتمنى لو كنت قد أظهرت لي نفس الاعتبار.
- أنا أستحق أكثر من هذا التعامل السيء وأستاهل الحبّ والاهتمام. آمل أن تدرك ذلك قبل فوات الأوان.
- أفعالك تتحدث بصوت أعلى من كلماتك. والآن، تقول هذه الأفعال إنك لا تقدرني.
- لقد آمنت بنا. سلوكك يجعلني أتساءل عما إذا كان هذا الاعتقاد في غير محله.
- في كل مرة أفكر فيها فيما فعلته، أشعر وكأنني سكين في قلبي.
- لقد تركت كلماتك وأفعالك ندبة دائمة علي.
- من المفجع أن أرى مدى قلة مشاعري التي تبدو مهمة بالنسبة لك.
- ظننت أننا نبني شيئًا جميلًا. هل كنت الوحيدة؟
- لقد كنت أكبر مؤيد لك. لم أتوقع أبدًا أن أحتاج إلى الدعم للتعامل معك.
- كلماتك وأفعالك لا تتماشى. أيهما يجب أن أصدق؟
- أنا لست مجروحة فقط؛ أشعر بخيبة أمل. توقعت الأفضل منك.
- لقد أعطيت الكثير من نفسي لنا. سلوكك يجعلني أشعر أن كل ذلك لا يعني شيئًا.
- تركت أتساءل عما إذا كنت أعرفك حقاً على الإطلاق.
- لقد جعلت من الصعب علي أن أثق، وهذا عبء ثقيل يجب حمله.
- من الصعب أن تفهم لماذا تختار إيذائي بدلا من أن تكون صادقًا معي.
- لم أكن أعتقد أنني سأقوم بعلاج الجروح من شخص كان من المفترض أن يحمي قلبي. إليكِ أيضًا كلمات مدح رجولة الزوج تويتر: أكتبي له ما يستحقه من تقدير!
برأيي الشخصي، إن الرسائل التي تحمل المشاعر تساعد كاتبها على التخلص من ضغط أحاسيسه، بطريقة لا تؤذي الطرف الآخر وجهًا لوجه. لذلك لا تترددي في التنفيس عن غضبكِ في كل مرة تصعب عليك المواجهة.
شاركي هذا المقال مع صديقاتك
