هل تبحثين عن أوضاع ليلة الدخله مريحة وغير مؤلمة ومناسبة للتجربة الأولى؟ في مقالنا اليوم من عائلتي نقدم لك أهم النصائح التي تحتاجينها!
ليلة الدخلة بين الزوجين من أهم اللحظات وأكثرها حميمية بينهما، وتعتبر بداية لحياة زوجية مشتركة. وتستبق هذه الليلة الكثير من التوقعات والمشاعر المختلطة من الحماس والقلق والخوف مما هو مجهول وخصوصًا عند النساء. في هذا المقال، سنقدم بعض الأوضاع المناسبة لليلة الدخلة ونصائح مهمة لتجربة أولى مريحة وممتعة.
وضعيات الجماع المناسبة لليلة الدخلة
بعدما تعرفت معنا في وقت سابق على الوضعيات التي يجب تجنّبها في الليلة الأولى، اليك أفضل أوضاع ليلة الدخله في هذا الشق! في البداية يُنصح باختيار أوضاع جماع تتسم بالراحة والهدوء مثل:
- الوضعية التقليدية: يكون الزوج فوق الزوجة، قد يكون مناسبًا لأنه يسمح بالتحكم في عمق الإيلاج والسرعة.
- وضعية الجلوس على أربعة: تكون أيدي وأرجل الزوجة على الفراش ويقف الزوج من خلفها ويتم الإيلاج ببطء.
- وضعية الراعية: تجلس المرأة على الزوج بينما يكون مستلقيًا على ظهره. يسمح هذا الوضع للمرأة بالتحكم في عمق الإيلاج.
مصدر الصورة: Freepik
نصائح مهمة للتجربة الأولى
- من المهم أن تكون الزوجة مسترخية وإيجابية، بحيث أنّ التوتر قد يؤدي إلى تشنج المهبل وزيادة شعورها بالألم.
- على الزوج أن يحرص على مداعبة زوجته واكتشاف المناطق الأكثر إثارة لديها لتهيئتها للعملية الجنسية، والأهم أن يبدأ العملية الجنسية بهدوء ورفق.
- استخدام مزلق حميمي يسهل الإيلاج ويقلل من الاحتكاك وبالتالي الشعور بالألم، مما يجعل التجربة أكثر راحة للزوجين.
- التواصل بين الزوجين أمر مهم للتعبير عن الرغبات والمخاوف على حد سواء كما ويساعد على تعزيز الراحة النفسية والعاطفية وبالتالي يسهّل الجماع الأول بشكل كبير.
وأخيرًا، نكرّر أنّ ليلة الدخلة هي بداية مشوار الحياة الزوجية، ومن المهم أن تكون تجربة مريحة لكلا الزوجين، ومع اتباع الخطوات والارشادات التي عرضناها في مقالنا، ستكون التجربة الأولى أقل توترًا وأكثر حميمية! والآن، اليك ٥ طرق لتخفيف ألم الجماع في ليلة الدخلة!