هل تعانين من رائحة الإفرازات المهبلية الكريهة التي تتسبّب لكِ بالإحراج؟ نصف الطريق لمعالجة هذه المشكلة هي بمعرفة السبب الفعلي وراءها، وذلك لإتخاذ التدابير اللازمة الخاصّة بكل حالة… فما هو المسبب الأساسي في حالتكِ؟
في هذا السياق، نستعرض معك أبرز الأسباب الشائعة وراء رائحة الإفرازات المهبلية الكريهة:
- الإلتهابات المهبلية أو الفطريات: وإجمالاً ما تنجم هذه المشكلة عن تغيّر في نسبة الحموضة في المهبل، أو بسبب نوع إلتهاب باكتيري. العوارض المرافقة للرائحة الكريهة هي إجمالاً الإفرازات البيضاء السميكة المائلة إلى الرمادي أحياناً.
- الأمراض المنقولة جنسياً: مثل داء المشعرات، الكلاميديا، والسيلان، والتي إجمالاً ما تترافق مع تغيّر في لون الإفرازات المهبلية لديكِ نحو الأصفر أو الأخضر، بالإضافة إلى الحكاك.
- التعرق المفرط: قد لا تعانين من أي مشكلة مهبلية، ولكن التعرّق المفرط لديكِ قد يتسبّب بالتعرّق في المنطقة الحساسة أيضاً، ما ينجم عن ذلك رائحة كريهة عند إمتزاج هذا العرق بالإفرازات المهبلية.
لمعرفة أي من هذه الأسباب تقف وراء مشكلتك، إخضعي للإختبار التالي!
إختبري نفسكِ:
إقرئي المزيد: إختبري نفسكِ: هل طريقة إهتمامكِ بنظافتكِ الشخصية كافية وفعالة؟