صحيح أن التقبيل والجماع أمران ممتعان وغاية في الرومانسية والإثارة، ولكنهما ليسا أساس العلاقة الزوجية الناجحة. أو بالأحرى، ليس التقبيل والجماع وحدهما أساس العلاقة الزوجية الناجحة؛ فللحميمية دورها أيضاً.
والحميمية التي يتوق إليها الزوج أحياناً لا تتعدى اللمسات الرقيقة والحركات المرهفة التي تحرك أحاسيسه الجميلة وتذيب قلبه وتزيد من عشقه لشريكة حياته.
وفي ما يلي لائحة مصغرة بأبرز اللمسات التي يقال بأنها تحرك مشاعر الرجل أكثر من الجماع والتقبيل:
- تدليك عنقه والأفضل من ذلك، تدليك قدميه بعد يوم عملٍ طويل
- اللعب بشعره
- مداعبة وجنتيه
- دغدغة الجزء الداخلي من ذراعه
- مداعبة أذنيه بالفم
- معانقته عناقاً طويلاً يُخفف عنه تعب النهار
- همس عبارة "أنا فخورة بك" في أذنه
- الشدّ على يده في الوقت المناسب
- معانقته من دون مناسبة
- الاقتراب منه إلى درجة الاحتكاك بجسمه وسؤاله عن يومه
قد تبدو لكِ هذه اللمسات عادية ومبتذلة ربما، لكن ما عليكِ سوى أن تجربيها حتى تري مدى تأثيرها الإيجابي في مشاعر زوجكِ وتصرفاته!