مصدر الصورة: الحساب الرسمي لأمبرة وأمبرة ويلز
هناك سبب واحد ووحيد يمنع كيت ميدلتون من أداء مهامها الملكية، هل تعرفين ما هو؟ تابعي قراءة هذا الخبر لتتعرّفي على المزيد.
قبل الغوص في تفاصيل هذا الخبر سبق لكيت ميدلتون أن كشفت عن وظيفة ابنها الأمير جورج الغريبة خلال العطلة المدرسية. ويبدو أن الإهتمام به دفعها إلى التغيّب عن حفل توزيع جوائز جائزة Earthshot التي تركز على البيئة هذا العام للمرة الأولى. إنّها المسابقة التي أسسها زوجها الأمير ويليام في العام 2020، والتي تكافئ الابتكارات في مكافحة تغير المناخ والتحديات البيئية.
لتبرير تغيّبها أوضح ويليام، الموجود حاليًا في سنغافورة لحضور حدث هذا العام، أعلن السبب الوجيه جدًا لغياب الأميرة كيت. وقال ويليام في كلمة ألقاها يوم الاثنين: “كاثرين آسفة للغاية لأنها لم تتمكن من التواجد هنا. إنها تساعد الأمير جورج خلال مجموعته الأولى من الاختبارات الرئيسية في المدرسة”. في السياق نفسه، نتذكّر الأمير جورج في يومه الأول من المدرسة بالصور.
وفي حين أنّ القضية الاجتماعية المميزة للأميرة كيت في عملها كأحد أفراد العائلة المالكة هي أهمية الطفولة المبكرة، وكيف يمكن للبالغين دعم الأطفال بشكل أفضل ومساعدتهم على النمو، تحاول أن تطبّق ذلك مع أطفالها.
من ناحية أخرى، قال أصدقاء عائلة كيت وويليام إنه من المهم للملك المستقبلي وزوجته إرساء أساس قوي لأطفالهما، وأن الملكة الراحلة منحتهما الإذن بوضع أطفالهما في الأولوية قبل الواجبات الملكية. وفي الإطار نفسه قال المصدر إن الزوجين “شرعا بوعي في تحقيق الشعور بالحياة الطبيعية” لأطفالهما.
كما قال مصدر آخر لم يذكر اسمه إن تربية كيت تؤثر بشكل كبير على قرارات ويلز بشأن تربية الأطفال. وأضاف المصدر نفسه: “إنها تأتي من خلفية مختلفة، وهي تقدّر أهمية قضاء وقت عائلي. لم تنشأ في هذا الوضع الأرستقراطي حيث ترى الأطفال لفترة قصيرة كل يوم”.
أخيرًا، سبق وكشفت الأميرة كيت ميدلتون عن المهمة الصعبة التي يحاول الأمير جورج إتقانها، معربة عن استعدادها لمساعدته والوقوف الى جانبه.