هل بدأتِ تفقدين السيطرة على طفلكِ البالغ من العمر 3 سنوات؟ إليكِ في ما يلي الطريقة الوحيدة لتسهيل هذه المهمة اليومية. اتبعيها بحذافيرها!
8 خطوات لتنمية الطموح لدى الأطفال
* اختصري الكلام وكرري الجملة نفسها غالباً، كلّما قصدت التحدّث إلى طفلكِ.
* راقبي حركات طفلكِ ونبرة صوته لاسيما عندما يكون متوتراً، وأعربي عن تفهّمكِ لحالته حتى لو لم تكوني على دراية بما يجري معه.
* سمّي له المشاعر التي تنتابه بأسمائها حتى تتوضّح في ذهنه الحالة التي ترافق كل شعور منها.
* عندما يحاول طفلكِ أن يطرح الكثير من الأسئلة حول موضوعٍ معيّن استرعى انتباهه وأثار حشريته وأضحى محور اهتمامه، دعيه يفعل ذلك ودعيه أيضاً يعلّمكِ بعض الأمورالتي تجهلينها ربما. واستفيدي قدر الإمكان من الشغف والحماسة اللذين يعتريانه لتعليمه حبّ المعرفة والمغامرة.
* تحاشي المفاجآت غير المرحّب بها وضعي طفلكِ في أجواء ما ينتظره في كل يوم. فبهذه الطريقة، سيشعر بأنه يتحّكم بمجريات حياته وسيبدو لكِ شخصاً ودوداً، حسن الطبع.
* كوني دبلوماسية وصبورة في طريقة تعاطيكِ مع طفلكِ لاسيما حين يتصرّف بعناد، وحافظي على هدوئك ورباطة جأشك متى انفعل أو غضب من دون سبب واتبعي معه استراتيجية الخيارات، بمعنى آخر دعيه ينتقي أحد الخيارات التي تطرحينها عليه لحلّ بعض الأمور. فهذه الطريقة ستجعله يعتقد بأنه صاحب القرار.